الصفحه ٢٩٩ : ، سنة
(١٣٤٦هـ).
١٠٩
ـ القوانين المحكمة في الأصول المتقنة : الميرزا القمّي ، أبو القاسم بن محمّد حسن
الصفحه ٣٠٠ : القرى ، مكّة ، سنة (١٤٠٨هـ).
١١٩
ـ كفاية الأصول : الخراساني ، محمّد كاظم بن حسين ، مؤسّسة النشر
الصفحه ٣٠٤ : ، القاهرة ، سنة
(١٤١٥هـ).
١٥٤
ـ مقدّمة في أصول التصريف : ابن بابشاذ ، طاهر بن أحمد ، تحقيق : حسين علي
الصفحه ٣١٣ : المذاهب الأصولية والفقهية عدا النواصب
، تعتقد بحرمة دماء جميع المسلمين وعرضهم ومالهم وطهارة جسمهم ، وحلّية
الصفحه ١٦٢ : ء أيتام آل
محمّد وحفّاظ الشريعة ، ونسأل الله أن يتجاوز له عمّا وقع فيها ، فإنّه قد بذل
جهده في تصفّح
الصفحه ٢٧ :
من الدلالة التي ذكرها للباء هنا ، والمعنى الذي آل إليه النصّ عنده ، أنّ
(في) في قوله عليهالسلام
الصفحه ٢٣٥ : النسبة الدالّة عليه.
(هذا
تقسيم الشيء إلى نفسه وإلى غيره)(٣) :
__________________
(١) الصحاح
الصفحه ٢٣ : إلى أنّ التنكير لـ : (ذاكر) فيه الدلالة
على تزكية نفس الإمام عليهالسلام
، إذ هو
المقصود بـ : (ذاكر
الصفحه ٢٥ : الراوندي أمرين فيه : أنْ يرجع إلى الحرب ، أو
إلى الدعوة المحمّدية المباركة(٣). على حين أرجعه محمّد جواد
الصفحه ٢٩ :
بالقياس إلى مخلوقاته لم يبقَ تفاوت في أنّ تستند المخلوقاتُ إلى ذاتِه أو
إلى علمِه ، أو إلى قدرتِه
الصفحه ٢٢٩ : المذكور ، العللُ
لمصداق المعرَّف لا لمفهومه.
(قيل
: التحويل هي الصورة) :
نسبه إلى القيل(٢)؛ إذ الصورة
الصفحه ٢٣٦ :
قيل : (أو
تقسيم الشيء إلى غيره وإلى نفسه)(١).
(لأنّ
مورد القسمة فعل) :
(المَوْرِد)
بفتح الميم
الصفحه ٩٢ : وغيره» ثمّ ذكر أبياتاً له ثمّ قال : «قلت : شعر
جيّد في التوسّط ، وهو من تاجر كثير ، وكان شعره كثيراً إلى
الصفحه ٢٢٣ :
بتقدير قولنا : (و في اصطلاح أهل هذه الصناعة). وقد أشار الشارح إلى هذا؛
حيث قال : (معنى التصريف في
الصفحه ٢٣٤ : الإنشاء على
المشهور(٣). وإنّما عطف بـ : (ثمّ) دون (الواو) ؛ إشارةً إلى أنّ
الحقيق بعد تعريف التصريف هو