الصفحه ١٢٦ : قد تُغيِّر
ظاهر ما يبدو من دلالتها وتؤثِّر في ما يستفاد من معانيها.
ومن أمثلة ما
وقع لمصنّفي كتب
الصفحه ١٣٩ : السيوري
الحلّي (ت٨٢٦هـ) الذي كتب شرح
مبادئ الوصول لعلم الأصول للعلاّمة وسمّاه : نهاية المأمول وكذا له
الصفحه ١٤٠ : التوني (ت١٠٧١هـ)
وكتابه : الوافية
في الأصول ومحمّد بن
الحسن الشيرواني (ت١٠٩٨هـ) الذي كتب حاشية على
الصفحه ١٤٩ : وبكلّ أبعادها العلمية ، والكتاب وإن عُدَّ في كتب الشروح ومن ضمن
مصنّفاتها ـ باعتباره شرحاً وتفسيراً
الصفحه ١٥٤ : رواية فيها الصحيح والمصحّح والمرسل والمستفيض
والحسن والموثّق من كتب حديثية وفقهية أيضاً ، كالذي رواه عن
الصفحه ١٥٥ : بعد التتبّع التامّ في
شيء من كتب الأخبار ، وكيف يُقبل منه هذا النقل مع تبيّن خلافه بما سمعت من
الأخبار
الصفحه ١٥٧ : علمائنا الأبرار ، فإنّهم قد أطالوا في ذلك ، سيّما جناب سيّدنا المهدي
والمُهدى ، فإنّه قد كتب في ذلك رسالة
الصفحه ١٦٣ : الرسالة وما شابهها من
كتب الضلال التي يجب إتلافها ، اللهمّ إلاّ أن يُرجِّح بقاءها أنّها أشنع شيء على
الصفحه ١٦٦ : في كتبه الحديثية ، حيث ذكره في كتابي التهذيب والاستبصار في مقام علاجه بين الأخبار الواردة في حكم
الصفحه ١٦٨ : صنّفه بعد كتبه جميعها واستحكام علمه وسبره
للأشياء ووقوفه عليها وتحقيقه لها»(١).
ثمّ وبعد أن
نفى
الصفحه ١٧٥ : العلماء. قد اهتمّ
بالتعليق والتحشية على الكتب الأدبية التي كانت متداولة آنئذ بين الطلاّب ، مثل البهجة
الصفحه ١٧٨ :
السيّد حسن الموسوي الإصفهاني. فقد استنسخ حاشيته المذكورة في (١٢٣٩) وكتب على
ظهرها تاريخ وفاة المؤلّف أنّه
الصفحه ١٨٧ : ناصرالدّين محمّد بن حسن اللقاني (ت ٩٥٨هـ)
كتب هذا الشرح في سنة (٩٢٤هـ)(٥). لم يطبع.
٧ ـ شرح كمال
الدّين
الصفحه ١٩٤ : أمّهات كتب الصرف ، خاصّةً حواشي شرح التصريف. وأيضاً ذيّلت في تحقيقي هذا متن شرح التَّفتازاني اعتماداً على
الصفحه ٢٦٢ : كتباً في فنون شتّى ، منها : البهجة المرضية في شرح الألفية ، كتبها
في أوان الشباب. توفّي بالقاهرة سنة