الصفحه ٦٤ : اللثام فهو فقيه وأصولي ومؤلّف كتاب تلخيص الشفاء وشرح على مشكلات هذا الكتاب ، الذي كتبه وهو لم يبلغ
الصفحه ٦٨ : والمنقول ، والرياضيّات ، وقد شرح بعض
كتب أستاذه البهائي مثل خلاصة الحساب
، وزبدة الأصول.
ب ـ الملاّ
محسن
الصفحه ٧٠ : .. وغيرهم .. وكان في مبانيه الفلسفية على
قواعد المدرسة المشّائية ، وكان يدرّس كتب الشيخ الرئيس أبي علي بن
الصفحه ٧١ :
(السيّد الداماد) ، ويظهر من بعض كتبه أنّه كان متأثّراً إلى حدٍّ كبير بشخصية
أستاذه (الداماد) ، فهو يقول
الصفحه ٧٥ : التذكارات لميرزا محمّد ، مقيم خازن دار الكتب للشاه عبّاس الصفوي
الأوّل ، وهم نيف وثلاثون عالماً جليلاً
الصفحه ٧٨ : الفيض الكاشاني إلى إصفهان ، بل إنّه امتنع من الحضور إلى إصفهان وقبول
منصب مشيخة الإسلام ، بعد أن كتب له
الصفحه ٧٩ : على طريقة أستاذه ، الذي كان
بدوره يدرّس الشفاء
والإشارات وكتب الحكمة
المشّائية ، وكانت له عناية خاصّة
الصفحه ٨٢ : الأفغان ؛ واغترابي فيها وبعدي عن الأهل والأوطان ..».
لا توجد له
ترجمة مفصّلة في كتب التراجم ، فلا نعرف
الصفحه ٩٧ : عبد الله بن محمّد الأنصاري الهروي (٣٩٦ ـ
٤٨١ ق) صاحب منازل
السائرين وغيره من
الكتب. روى الهروي بتوسّط
الصفحه ١٠٠ : كبار فقهاء الزيدية في عصره وقد
طبع بعض كتبه لحدّ الآن أضخمها كتاب : الجامع الكافي في فقه
الصفحه ١٠١ : ، الكاتب
:
قال عنه
النجاشي : «كان ثقة ، وسمع كثيراً ، وكتب كثيراً ، وكان يورّق
الصفحه ١١٣ : القرون ولعلّ أتقنها ما كتبه الأستاذ حبيب زيّات تحت
عنوان : الورّاقة
والورّاقون في الإسلام وقد أشبع
الصفحه ١١٩ : تَبَقّى من تراث ابن الجندي :
هناك الكثير من
الكتب التي ذكر الشيخ النجاشي طريقه إليها ممّا يبتدئ بشيخه
الصفحه ١٢١ : : عشر لوحات ، في كلّ صحيفة منها تسعة عشر سطراً ، بخطّ مشرقي ، كتبه : محمَّد
بن عبد الغني المقدسي ، سنة
الصفحه ١٢٥ : عليهمالسلام المأخوذة عن الأصول الأربعمائة المعتمدة عند الشيعة
والمودعة في كتب الحديث سواء الأربعة المعروفة أم