الصفحه ٨٩ : ) : مجمع اللّغة العربية : الخيمي ، دمشق ، الطبعة الأولى :
١٤٠٤هـ ـ ١٩٨٤م.
١١
ـ فهرس المخطوطات العربية في
الصفحه ٢٥٦ : الناسجين
على منوالهما في الأخلاق والأقوال والأفعال.
فقد أراد
سيّدنا وسندنا الإمام العلاّمة العَلَم الفاضل
الصفحه ١٢٠ :
سبب نسبة الفرائد البهية إلى ابن معصوم :
١ ـ عدم وجود
اسم المؤلّف في بداية المخطوط ، إذ لم يذكر
الصفحه ١٣٨ :
العلمية الأدبية. ونحن نسعى في هذه المقالة أن نكشف عن جزء من الجانب أو المنهج
اللغوي والأدبي الذي يطرحه
الصفحه ١٩٧ : (البخلاء للخطيب: ١١٦) ولم نجد في طبقة مشايخه راوياً يطابق اسمه
هذا العنوان إلاّ الوليد بن محمّد بن العبّاس
الصفحه ٣٠٤ : ألوانه وأشكاله وأدواته حيّاً في كلّ
آن.
اشتمل الكتاب على مقدّمة الكتاب واستعراض لشروح القصيدة
وسيرة
الصفحه ١٦٦ :
به الكثرة والمبالغة» (١).
ويعرض الشريف
المرتضى وجهاً آخر في قراءة الآية ، ففي قوله تعالى
الصفحه ١٨١ : السابقة دراسة عن شخصية ابن الجندي ومكانته العلمية وأقوال العلماء فيه،
وأضواء على وثاقته ومشايخه ونستأنف
الصفحه ٣٤ : ) ،
ولعلّه من رجال العلم.
ختمه : (علي
أكبر بن محمّد تقي).
الشيخ
يوسف بن حسن ابن الشيخ أحمد بن زين الدين
الصفحه ٢٧٣ :
قصد إدخال المقصد في الذهاب حقيقة ، أو مجازاً ، كما فهمه منه جماعة
(١) حيث نسبوا إليه الإتمام في
الصفحه ٢٧٨ :
قلت : أمّا
القائلون بالعود إلى القصر في الخروج فإنّهم وإن أطلقوا لكنّهم كما قال الشهيد
الثاني
الصفحه ٢٨٢ :
الإجماع.
وأمّا الدعوى
الثانية وهو أنّه يقصّر في العود فيدلّ عليها ما في فوائد الشرائع ـ في ثلاث
الصفحه ٢٨٤ : الأوَّل ، فتعيّن ما نحن
فيه.
ثمّ إنّا نقول
: إنّه في حال رجوعه قاصدٌ للمسافة لأنّه
(٢) كان قاصداً إلى
الصفحه ٢٧٤ :
والمقاصد
(١). نعم ، في رسالته في المقام ما يظهر منه ذلك في مواضع منها يأتي نقلها
والتنبيه عليها
الصفحه ٢٨١ :
فيه أيضاً ؛ لأنّه بعض أفراد المسألة».
ثمّ قال :
«قوله : إنّه مسافر وليس من المواضع التي يجب