الصفحه ١١١ : الاستفادة فضلاً عن الإفادة فتمنّيه نفسه الأمّارة
بالمحال من الانتظام بذلك في سلك المؤلّفين وما علم أنّ لكلّ
الصفحه ١٢٧ :
وبطل حلبات المناظرة ، ومرجع في تفسير القرآن الكريم ، مضافاً إلى نسبه
المشرق ، وحسبه المتألّق
الصفحه ٩٢ : بالكثير من العلماء الذين بنوا صرح العلم فوضعوا المصنّفات في
مختلف العلوم والفنون. ومن أولئك العلما
الصفحه ٢٧٥ :
والحاصل : أنّ
هذا الإجماع لو ادّعي العلم به ـ كما هو ظاهر الأستاذ الشريف (دام ظلّه) ـ لكانت
في
الصفحه ٢٩٢ :
«وإن لم يعزم على الإقامة بعد العود فالأقوى التقصير»
(١) ، وكذلك بقية العبارات. فما في رسالة
الصفحه ٢٩٣ : في الثانية ، وتركوا الثالثة للعلم بها ؛ لأنّ فرضه فيها التمام.
وممّا ذكرنا
يعلم الحال فيما لو خرج
الصفحه ٣١٧ :
واسعاً في الوسط العربي والإسلامي بين قادح ومادح
ومنتقد ومؤيّد ولو أمطنا الستار عن مشروع
الصفحه ٢٦٩ : ـ الذي نحن فيه ـ
على الخروج من موضع الإقامة إلى ما دون المسافة قبل الصلاة تماماً ليتمّ القولان
الصفحه ١٦ : ، كما في
قولنا : (حظيت بأستاذ غزير علمه) ، وإنّما تابعت هذه الصفة موصوفها في الإعراب
«حتّى صارت كأنّها
الصفحه ١٠١ :
نفسه.
لقد أخذ السيّد
المختاري العلم عن لفيف من أعلام الدين وأساطين الفضيلة ، وإنّ تضلّعه في
الصفحه ١٠٦ : .
أمّا كتاب الفرائد البهية فقد قمنا بقراءته قراءة دقيقة وعلميّة.
ومن خلال
التدقيق في حياة هذين
الصفحه ٢٥١ :
وصف النسخة المعتمدة في التحقيق :
النسخة
الموجودة بأيدينا هي النسخة الوحيدة لهذه الرسالة ، ولم
الصفحه ١٣٢ :
(دار العلم) تعهّد بكفاية طلاّبها مؤونة العيش ومطالب الحياة
(١) ، وقد وقف عليها قرية من قراه تنفق
الصفحه ٢١ :
والمعنى
القرآني للأجل يعضد هذا الفهم ؛ ذلك أنّه ورد في القرآن دالاًّ على الخواتيم
والنهايات ، من
الصفحه ٢٢ :
أو يوم الرجعة (١). وهذان معنيان كالمعنى الواحد ، وهما محتملان في هذا
الوصف غير مستبعدين.
وأمّا