الصفحه ٢٥٢ :
ومنها : المقارنة بين هذه الرسالة وما كتبه السيّد العاملي في
مفتاح
الكرامة عند شرح قول
العلاّمة
الصفحه ٢٦٠ : قصّر عند خروجه»
(٣) انتهى.
ونحوه ما في المنتهى والقواعد
والتذكرة والتحرير ونهاية الإحكام من غير تخصيص
الصفحه ٢٦٧ :
قال : «فقد
عرفت نصّهم على اشتراط قصد المسافة بعد الصلاة تماماً».
قلت : عرفنا أن
ليس فيه دلالة
الصفحه ٢٧٠ :
تعالى ـ لبيان الحال في العبادات.
وقد قال صاحب المدارك
(١) وصاحب الذخيرة
(٢) في شأن رسالة الشهيد
الصفحه ٢٩٥ :
موافق له فيها ـ غير موثوق في نسبته إليه ، فما ندري عن أيّها نغضي ، ولو
أنّ مشايخنا (رضي الله
الصفحه ١١ :
لذلك قالوا إنّ غرض النعت «إزالة اشتراك عارض في المعرفة»
(١) ، وهو المعبّر عنه بالتوضيح
(٢).
على
الصفحه ٢٨ :
و «السين والطاء والعين : أصل يدلّ على ارتفاع الشيء في الهواء»
(١) ، وهذا تخصيص لنور سيّد الشهدا
الصفحه ١٠٥ :
الآن من هذا المكان ولا يبعد كونه من جملة المندرسات في فتنة جنود الأفغان»
(١).
وقال السيّد أحمد
الصفحه ١٠٧ :
خارج الفرائد
البهية ، وأدلّة من
داخل الفرائد
البهية.
الأدلّة الخارجية :
١ ـ نصّ
المختاري في
الصفحه ١١٥ : ـ من بين شروحه الثلاثة ـ
الذي اكتمل تأليفه ، وأمّا الشرحان الآخران فلم يكتملا كما نصّ المختاري في ترجمة
الصفحه ١١٧ : ، وشرحته شرحاً مذلّلاً صعابه كاشفاً عن وجهه نقابه»
(١).
وقال في الفرائد البهية مشيراً إلى شرحه الكبير
الصفحه ١٥٨ :
ويتّضح هذا في بيانه لدلالة قوله تعالى : (إذْ جَاؤُوكم مِّن
فَوْقِكمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكمْ
الصفحه ١٦٣ :
أغيظك عليّ!) وما أغمّك عَلَيّ! يريدون : (ما أغيظك وما أغمّك لي) (١).
ومثله ما ذكره
في تفسيره
الصفحه ١٨٤ : عنه في (مشيخة
المحدّثين البغدادية ١/ ٧٥ رقم ٥٩).
٨٤ ـ علي بن محمّد بن عُبَيْد بن عبد الله بن حِساب
الصفحه ١٩٢ :
الجيش وأمير الأمراء في الدولة العبّاسية وكان ظالماً فاتكاً وكانت بينه
وبين البويهيّين وغيرهم