الصفحه ٢٩١ :
وقد عرفت حاله ، وهو ـ في الحقيقة ـ قائل بالتقصير.
وقد يقال : لا
وجه لذكر وجه التمام مطلقاً في
الصفحه ٣١٨ :
المضمار.
اشتمل الكتاب على مقدّمة وأربعة فصول في: جغرافية
الأهواز وسبب تسميتها
الصفحه ١٧ : :
أحدهما : نوع يتعلّق بعين غير الموصوف مرتبطة به ، كما في قوله
تعالى : (رَبَّنا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ
الصفحه ١٨ :
طاعته» (١).
ومعلوم أنّ
الصفة هنا تعلّقت بشيء هو من لوازم الموصوف ؛ فالطاعة صفة في الإمام مفترضة
الصفحه ٢٥ :
والأكثر في تعدّدها متنوّعةً اقتصارها على نوعين : مفرد وشبه جملة ، أو
مفرد وجملة.
أمّا المفرد
الصفحه ٥٠ : القلبية :
نسخ رضا بن علي
محمّد المازندراني ليلة الثلاثاء ٢ شعبان (١٠٦٢هـ) ، فيه خطّ وإمضاء الشيخ أحمد بن
الصفحه ٦٢ : (٧٩١ ـ ٨٧٧ هـ) ، لكاتب غير معروف ، في القرن الثالث عشر الهجري ، عليها
تملّك علي بن أحمد بن زين الدين
الصفحه ٦٤ : مذكور ، في القرن الثالث عشر
الهجري ، في أوّل النسخة تملّك أحمد بن زين الدين الهجري الأحسائي المطيرفي سنة
الصفحه ٧٠ :
كشف الغمّة في معرفة الأئمّة :
لبهاء الدين
علي بن عيسى بن أبي الفتح الإربلي (ت٦٩٢ هـ) ، وهي
الصفحه ٧٧ : الحكيم التوني ، في ربيع
الثاني (١٠٤٣هـ) ، عليها تملّك الشيخ أحمد الأحسائي في (١٢٢٣هـ) ، وعبد الرحيم
الصفحه ١٥٦ :
فِي
الأَرْضِ رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِكمْ) (١)
، معناه : (ألاّ
تميد بكم) (٢). وجوّز الطبري حذف (لا
الصفحه ١٥٩ :
يقتضيها بعض الكلام ... قال جرير
(١) :
إنّ العيون
التي في طرفها مرض
قتلننا
الصفحه ١٨٩ :
محمّد» (١).
روى عنه ابن
الجندي في (تاريخ
مدينة دمشق ٥٥ / ١٩٥ ؛ والفوائد برقم: ٥٧).
١٠٣
الصفحه ٢٢٢ :
ذلك يبلغها فيشقّ عليها ، قلت : يبلغها؟! قال : إي والله»
(١).
ثمّ أعقبها
بصحيحة للصدوق في العلل
الصفحه ٢٣٤ :
المصنّف :
«أقول : والذي
وقفت عليه في الكتابين المذكورين لا يطابق ما نَقل
قدسسره
عنهما ، فإنّه