الصفحه ٢٢٩ : استقصاءه للأخبار الواردة في كلّ مسألة لم يقتصر على ما استدلّ به منها أصحاب
الأقوال المختلفة وإنّما أضاف
الصفحه ٢٣١ :
وجوب إخراج الخمس مطلقاً في غيبة الإمام
عليهالسلام
أو حضوره ،
الثاني : ما يدلّ على الوجوب
الصفحه ٢٥٧ : إقامة جديدة]
والمسألة : هي
ما لو عزم العشرة في غير بلده وصلّى صلاة تماماً ، ثمّ خرج إلى ما دون المسافة
الصفحه ٢٨٣ :
وأنّهم جمّ غفير.
والحاصل : أنّ
كلّ من تعرّض لهذا الفرع قال به فيه ، إلاّ ما نقل عن العلاّمة في
الصفحه ٢٩٤ : .
[القول الثالث]
وأمّا القول
الثالث في أصل المسألة وهو الإتمام في الذهاب والإياب والمقصد فقد ذهب إليه
الصفحه ٢٣ : أهل بيته) ، لتجيرني من نقمتك وسخطك ومقتك ، ومن
الإزلال في يوم تكثر فيه الأصوات والمعرّات ، وتشتغل كلّ
الصفحه ٧٢ :
بيضاوي : (أحمد بن زين الدين) ، وفيها ختم مربّع (مؤيّد الدولة) ، في
الصفحة الأولى تقريظ آقا جمال
الصفحه ٨٣ :
حواشي ، فيها إنهاء للناسح ظاهراً من الشيخ علي بن علي بن محمّد بن طي في
١١ شوّال (٨٥١هـ) ، عليها
الصفحه ١١٦ :
الأوّل : قول صاحب الذريعة : «وأنّه اشتقّ اسم الكتاب من اسمه»
(١).
الثاني : ما ورد في نسخة
الصفحه ١٥١ : : ظاهرة
الأضداد ، وقد جاء ذلك في كلمة (القُرْء) في قوله تعالى : (وَالْمُطَلَّقَاتُ
يَتَرَبَّصْنَ
الصفحه ٢٠٦ : داود بن حصين، عن أبيه عنه بكتابه». (رجال النجاشي / ٣٠٨ رقم ٨٤٣) ولكنّ الصحيح في هذا الإسناد: (أبو علي
الصفحه ٢٢١ : واعتنى به واستدلّ عليه ، وربّما نُسب إلى ظاهر كلام العلاّمة في التذكرة والنهاية والشهيد في اللمعة والدروس
الصفحه ٢٢٨ :
وهذا ما كان قد
أشار إليه المؤلّف في خطبة الكتاب ، حيث أوضح فيها إلى أنّ القصد من تأليفه الكتاب
هو
الصفحه ٢٦٥ :
وفيه : ـ
مضافاً إلى ما مرّ ـ أنّه إن أراد بالتّبادر أنّه يتمّ فيه ولا يتمّ في غيره فلا
شكّ في
الصفحه ٢٧٧ : المعلوم أن
ليس المراد مطلق الخروج ، وإلاّ لانتقض في موارد لا يتمّ ردّها عندهم. ويؤيّده
قوله عليهالسلام