الصفحه ٤٧ : الحادي عشر ، وهي تحوي كتاب
النكاح ، وبعض من الكتاب ، عليه عدّة تملّكات هي :
تملّك علي نقي
ابن الشيخ
الصفحه ٦٥ :
نهاية النسخة : «قد فرغت من تسويد أوراق هذا الكتاب ضحوة يوم الثلاثاء لستٍّ بقين
من ذي الحجّة الحرام عام
الصفحه ١٠١ : الأوّل من كتاب مرآة العقول للعلاّمة المجلسي رسالة أدبية إلى أستاذه المجلسي
طالباً منه إجازة في الرواية
الصفحه ١٠٥ : فتنة الأفغان مع
كثير من العلماء.
تصحيح النسبة :
بعد وقوع الشكّ
في نسبة الكتاب ، إذ نسب إلى
الصفحه ١٠٨ : ، ويظهر من آخر هذا الكتاب أنّ الوسيط والكبير
لم يكتملا وقد يقال الفوائد كما يأتي ولكن الصحيح بالرا
الصفحه ١٠٩ :
أظفر بشرح للكتاب سوى الحدائق
الندية» ولا سيّما
إذا عرفنا أنّ المختاري من تلاميذ ابن معصوم ومّمن روى عنه
الصفحه ١١٥ : في صفحة العنوان من أنّها
لابن معصوم فيحتمل أن يكون من فعل القرّاء أو المالكين للكتاب.
٤ ـ جاء في
الصفحه ١٤١ : اُخذت من كتاب
الأمالي ؛ بسبب ما يطغى فيه من موضوعات ، وتفسير عدد كبير من
الآيات فهو مفتاح شخصيّته في
الصفحه ١٩١ : الواسطي المعروف بـ : (بحشل) كتابه (تاريخ واسط). قال خميس بن علي الواسطي الحوزي
(٢) عن محمّد بن عثمان هذا
الصفحه ١٩٥ : أخبارهم وسيرهم، وجمع أشعارهم، ودوّن أخبار من تقدّم ومن
تأخّر من الشعراء، والوزراء، والكتّاب، والرؤسا
الصفحه ٢٠٦ :
بهذا الإسناد وفق الطبعة المتداولة من كتاب الرجال: «أخبرنا أحمد بن محمّد بن الجرّاح قال: حدّثنا
الصفحه ٢١٢ :
حجّية ظواهر الكتاب والإجماع ودليل العقل والبراءة والاحتياط في كلّ من
الشبهات الوجوبية والحكمية
الصفحه ٢١٨ : التاسع من الكتاب ، وقد ذكر قدّس سرّه أنّه لا خلاف بين الأصحاب في وجوب
صلاة الجمعة عيناً مع حضوره
الصفحه ٢٢٢ : ) وأقول : إنّه قد أخذه من كتاب العلل ولكنّ الوالد لم يطّلع عليه ، وليته كان حيّاً فأهديه
إليه» (٣).
ثمّ
الصفحه ٢٣٠ : ابنه المصنّف ـ إنّما هو لعدم اطّلاعه على المصدر الآخر للرواية المذكورة
، وهو كتاب العلل للشيخ الصدوق