الصفحه ٢٧٨ : ، إلاّ إذا كان مسافة ، وممّا صرّحوا فيه بذلك قولهم : إنّه لو نوى في ابتداء
السفر إقامة عشرة في أثنائه
الصفحه ١١ : النعت الحقيقي
(٦). أمّا إذا تعلّق «في شيء من سببه»
(٧) ؛ سمّي نعتاً سببيّاً
(٨).
والكلام هنا على أربعة
الصفحه ١٥ : الأشياء (٤).
وإذا كان هذا
الوصف قد أخرج موصوفه من عموم التنكير وبلغ به مرتبة التعريف ، فكذلك الموصوف
الصفحه ١٧ :
بالكريم أبوه) ، والحال أنّ من وقع عليه المرور غير صاحب الصفة ، وإذا أمكن
أن تحلّ هذه الصفة محلّ
الصفحه ١٨ : ؛ لما يتمخّض عنه من تعميم غير مراد في
هذا الحديث.
وعدم المناسبة
هذه تكون أكثر ظهوراً إذا بحثنا عن
الصفحه ٢٥ : عليه
وآله)) يؤثّر في باطن هذه الحجّة وجوهرها ؛ فيكون لها تخصيص يميّز جوهرها من غيرها
من الحجج ، وإذا
الصفحه ٧٤ :
، أخبار عقوبات
المرأة إذا خالفت زوجها).
__________________
(١) ممّا يعني أنّه
من رجال العلم كوالده
الصفحه ١٠٧ : على أنّ الفرائد
البهية من تصانيفه ،
ولا سيّما إذا عرفنا أنّ الفرائد
البهية يكثر فيها ذكر
الألغاز
الصفحه ١٠٩ :
أظفر بشرح للكتاب سوى الحدائق
الندية» ولا سيّما
إذا عرفنا أنّ المختاري من تلاميذ ابن معصوم ومّمن روى عنه
الصفحه ١١٤ :
إذا عرفنا أنّه قائل اللغز في كتابين.
٢ ـ للمختاري
كتاب في الألغاز النحوية اسمه: (المطرّز
في اللغز
الصفحه ١١٨ : ، ولاسيّما إذا عرفنا أنّ للمختاري اهتماماً
بفنّ الألغاز ، وله كتاب في هذا الفنّ اسمه : المطرّز في اللغز
الصفحه ١٣٢ : الفيلسوف
نصير الدين الطوسي رحمهالله
إذا جرى ذكر
المرتضى في درسه
__________________
(١) الحضارة
الصفحه ١٥٤ :
وإلاّ فإنّ إطلاق لفظ الزيادة على نظم القرآن بهذا المفهوم ينافي إعجازه ،
ومن ثمّ إذا قيل : إنّ
الصفحه ١٥٥ : :
نغالي اللحم
للأضياف نيئاً
ونبذله إذا
نضج القدير
فأراد نغالي
باللحم
الصفحه ١٦٠ : بالحرف الذي يقتضي التراخي والمهلة وهو
(ثمّ) وإذا كان الاستغفار هو التوبة ، فما وجه هذا الكلام؟
الجواب