الصفحه ١٦٧ : التكرار والتأكيد ، ومع هذا
لا يجوز أن يصدّقوه في نفسه ، ويكذّبوا بما أتى به ؛ لأنّ من المعلوم أنّه
الصفحه ٢٠٦ :
بن همّام) دون أيّ ريب لأنّ أبا علي محمّد بن همّام الإسكافي هو من أبرز مشايخ ابن
الجندي في الوسط
الصفحه ٢٠٧ :
الجندي عنه هو أحد الرجلين لأنّ هذا العنوان أي: (الحسن بن علي) من الأسماء
الكثيرة الحضور في الناس على مرّ
الصفحه ٢٤٥ : العلاّمة
الطّهراني (طَابَ ثَرَاهُ) أنّ ولادته كانت حدود سنة ١١٦٠هـ ؛ لأنّه صرّح في آخر
كتابه مفتاح الكرامة
الصفحه ٢٥٨ : ـ
: «فإن قلت : ما ذكرتم من التقييد وإن كان متوجّهاً لا يجوز العمل به ؛ لأنّ أقوال
الأصحاب منحصرة في هذا
الصفحه ٢٧١ : ) من تلاميذ المحقّق الكركي ، وقد
سمّاه بـ : (المطالب المظفّرية) لأنّه أهداه إلى الأمير الكبير المظفّر
الصفحه ٢٨١ :
فيه أيضاً ؛ لأنّه بعض أفراد المسألة».
ثمّ قال :
«قوله : إنّه مسافر وليس من المواضع التي يجب
الصفحه ١٣ : » (٢).
٣ ـ لا يتّضح
معنى ما ذكره أهل النحو من تجسّد الصفة في موصوفها إذا كانت مصدراً ، إلاّ بالرجوع
إلى ما ذكره
الصفحه ٢٦١ : »
(٢) ، فالحظ مفاهيمها ومتعلّقات مناطيقها فإنّك تجد بينها
فرقاً بيّناً ، كما سنوضّح ذلك عند ذكر ما إذا خرج لدون
الصفحه ١٥٣ : على الناقة) وقولهم : (إذا طلعت الشعرى استوى العود على الحرباء)
(٢) يريدون : استوى الحرباء على العود
الصفحه ١٥٩ : أن نذكره.
وإذا كان الأمر
على ما ذكرناه لم يمتنع أن يقال : (قام فلان) بمعنى : كاد يقوم ، إذا دلّت
الصفحه ٢١٦ : باستفادة أنّه إذا نقص عن كرٍّ نجّسه شيء ما؟! ويرشدك إلى ما
ذكرنا جوابه عليهالسلام
في صحيحة محمّد
بن مسلم
الصفحه ٢٥٢ : يشتمل على
ضبطه.
٢ ـ جعل بعض
العناوين بين قوسين معقوفين.
٣ ـ الاقتباس
من مصدر النقل إذا كان هناك نقص
الصفحه ٢٧٠ : إلى سفر
آخر مسوّغ للقصر ، وأنّه إنّما يقصّر في العود إذا حصل معه قصد مسافة ، وأنّه إذا
عاد متردّداً أو
الصفحه ٢٧٢ : إذا كان
المحلّ الذي خرج إليه مقابلاً لجهة بلده ويكون منتهى قصده ، بحيث يكون الرجوع منه
عوداً إلى بلده