الصفحه ١١٥ :
وهذه إشارة إلى
الفرائد
البهية لأنّه يحتوي
على أكثر من سبعين لغزاً نحويّاً ، ولأنّه شرحه الوحيد
الصفحه ١٤٥ : المعنى : (وما يعلم تأويل
المتشابه ـ بعينه وعلى سبيل التفصيل ـ إلاّ الله) ؛ وهذا صحيح.
لأنّ أكثر
الصفحه ١٧٢ : الكتاب).
وقال المرتضى :
«وقد رُدّ على ابن قتيبة هذا الجواب وقيل : إنّه أخطأ في الإعراب ؛ لأنّ لفظة
الصفحه ٢٢٣ : أصحابنا أنّه أمره بطلاق واحدة من نسائه لأنّه كانت تحته فاطميّتان ، ونقل
عنه أنّه يرى التحريم إلاّ أنّي لم
الصفحه ٢٨٣ : ظفرنا
به لما عدا القول بما قلناه ؛ لأنّ الظاهر منه أنّه لم يكن عنده ما ينظر إليه ،
ويدلّك على ذلك أنّه
الصفحه ٨ : .
وكتاب كامل الزيارات لابن قولويه القمّي (ت : ٣٦٧ هـ) أرض خصبة لدراسة كهذه
؛ لأنّه من أقدم مصادر الحديث
الصفحه ٩ :
وكون كلام أهل
بيت العصمة مادّة للدّراسة ؛ دافع كبير للباحث على التعمّق في التحليل ؛ لأنّه
كلام
الصفحه ٤١ :
محرّم سنة (١٢٠٣هـ) (٣)
، لعلّه في
الأحساء لأنّ التاريخ قبل هجرته من وطنه الأحساء.
رسالة في أصول الفقه
الصفحه ٤٣ : الإيرانية (فنخا) ٤ / ٩٥٥.
(٣) لعلّ في الموضوع
لبس لأنّ الشيخ أحمد الأحسائي توفّي سنة (١٢٤١هـ) ، ومن غير
الصفحه ٧٦ : (١١٩٤هـ)
(٢) ، ممّا يعطينا احتمال كون السيّد محمّد الموسوي أحسائي
لأنّ التملّك قبل هجرة الشيخ الأحسائي
الصفحه ١١٢ : مفقود
لم نعثر عليه على كثرة تفتيشنا عنه ، ولعلّ الزمن يظهره لأنّه موجود ؛ بدليل أنّ
ابن معصوم ذكره وأجاز
الصفحه ١٢٠ : المختاري اسمه في البداية لأنّه جعل
لقبه (بهاء الدين) منبئاً عن نسبه ، هذا الأمر جعل مَن يقرأ الكتاب يتكهّن
الصفحه ١٢٦ : يلقّب بالثمانيني ؛ لأنّه ألّف
نحو ثمانين كتاباً ، وامتلك نحو ثمانين قرية بين بغداد وكربلاء ، وعاش نحو
الصفحه ١٣٣ : تلاميذه عنه قراءةً وسماعاً ،
لأنّه أوّل من بسط الكلام في الفقه والأصول ، وناظر الخصوم ، واستخرج الغوامض
الصفحه ١٦٥ : ) لأنّ هذا البناء يراد
__________________
(١) الأمالي ٢ / ١٨٢.
(٢) إبراهيم : ٣٤.