الصفحه ١٧٤ : : المدح
، لأنّ مذهبهم في الصفات والنعوت إذا طالت أن يعترضوا بينهما بالمدح أو الذمّ ،
ليميّزوا الممدوح أو
الصفحه ٢٦٣ : المصنّف ـ : «إذا خرج من الحلّة إلى زيارة
الحسين عليهالسلام
يوم النصف من
رجب عازماً على الرجوع إلى الحلّة
الصفحه ٢٩٣ : في الثانية ، وتركوا الثالثة للعلم بها ؛ لأنّ فرضه فيها التمام.
وممّا ذكرنا
يعلم الحال فيما لو خرج
الصفحه ١٩ : الثالث : النعت بالجملة :
من أحكام النعت
بالجملة أن ترد الجملة بعد النكرة ، لأنّها تؤوّل بنكرة
(١). ولكي
الصفحه ١٠٤ : سنة ثلاث وثلاثين ومائة وألف»
(٥).
وعلى هذا فإنّ
سنة وفاته محصورة بين (١١٣٠هـ) و (١١٤٠هـ) ، وإذا أراد
الصفحه ١١٠ : المختاري بابن معصوم
لكي يكتب له الفرائد
البهية ولا سيّما إذا
عرفنا أنّ ابن معصوم كان في سنة (١١٠٨هـ) في
الصفحه ١٦٩ : الإعراب عناية خاصّة ، لأنّها تعينه على فهم النصّ القرآني. وقد
حاول إعراب كثير من الألفاظ والآيات القرآنية
الصفحه ٢٠٣ : ) ولاسيّما إذا أخذنا
في الاعتبار أنّ القاضي البيضاوي (م ٤٦٨ق) ممّن نصّ الخطيب بروايته عن ابن الجندي
(تاريخ
الصفحه ٢١٤ : ويَغتسل فيه الجنب ، قال : إذا كان الماء قدر
كرٍّ لم ينجّسه شيء» (١).
وبعد نقله لهذه
الرواية استطرد نقل
الصفحه ٢٩١ : المسألة بعد حكمهم في الجازم بعد العود بعدم
الإقامة بالقصر في العود ؛ لأنّ التردّد في مجرّد احتمال الإقامة
الصفحه ١٠٥ : موضع قبره فإنّها متّفقة على أنّه توفّي ودفن في أصفهان إلاّ أنّ
قبره غير معروف فيها لأنّه من جملة
الصفحه ١٥٨ : ) ، فيكون تأويل (قام عبد الله) بـ : (لم يقم عبد الله) ، لأنّ معنى
(كاد عبد الله يقوم) لم يقم (٤).
ويرفض
الصفحه ٢٨٤ : الأوَّل ، فتعيّن ما نحن
فيه.
ثمّ إنّا نقول
: إنّه في حال رجوعه قاصدٌ للمسافة لأنّه
(٢) كان قاصداً إلى
الصفحه ١٠ : الرغم من كونها أعمّ منه ؛ لأنّ «هذا كان يكون واجباً لو ذُكر
الوصف وحده» (٣). ذلك أنّ الوصف لو ذُكر وحده
الصفحه ١٠٦ : المؤلِّفَين ، وكذلك من خلال دراسة الفرائد البهية وُفّقنا لأن نجمع أدلّة كثيرة جعلتنا نرجّح كون الفرائد البهية