الصفحه ٢١١ :
في تلك المسائل ، مضافاً إلى ما امتاز به الكتاب من أمور عامّة شاملة
تميِّزه عن غيره من الكتب
الصفحه ١٥٩ :
__________________
(١) ديوان جرير : ٤٩٢
والرواية فيه :
إنّ
العيون التي في طرفها حور
قتلننا
ثمّ لم يحيين
الصفحه ١٢٠ : أنّ ابن معصوم لديه شرح على الصمدية قالوا : إنّ هذا الكتاب من تصانيف ابن معصوم.
٢ ـ التشابه
بين
الصفحه ٩٣ :
في إحياء هذا التراث وتحقيقه يعدُّ من أجلِّ الأعمال ، وأنبلها لذا وددنا أن نكون
من المشاركين في إحيا
الصفحه ٢٢١ : ، ومَن جزم بالحلّ ،
ومَن توقّف في ذلك.
ثمّ بعد ذلك
تعرّض لذكر ما يصلح أن يكون دليلا على المسألة ، ونقل
الصفحه ٣٠٤ : ألوانه وأشكاله وأدواته حيّاً في كلّ
آن.
اشتمل الكتاب على مقدّمة الكتاب واستعراض لشروح القصيدة
وسيرة
الصفحه ١١٦ :
الأوّل : قول صاحب الذريعة : «وأنّه اشتقّ اسم الكتاب من اسمه»
(١).
الثاني : ما ورد في نسخة
الصفحه ٢٢٠ : بالوجوب التخييري ، وقد ذكر عن المحدّث
الكاشاني في كتابه الوافي أنّه نقل أنّ القائلين به هم طائفة من
الصفحه ١١٩ : الفوائد الصمدية) (٢).
وبعد التدقيق
في القسمين نرجّح أنّه بالراء فيكون عنوان الكتاب الفرائد البهية في شرح
الصفحه ١٣١ : ، وقد
بلغني عن شيخ من شيوخ الأدب بمصر أنّه قال : واللهِ إنّي استفدت من كتاب الغرر والدرر ، أمالي
المرتضى
الصفحه ٢٣٣ :
عاش فيه ، وقد جَعلت هذه الخصيصة كتاب الحدائق معرضاً للآراء الفقهية من مختلف المدارس والاتّجاهات
الصفحه ٣٧ :
علي بن إبراهيم بن حسن آل فاضل ويحتمل أنّه أيضاً أحسائي
(١).
الاثنا عشرية (كتاب الصلاة
الصفحه ١١٤ : الكريم»
(٢).
فالتشابه
الكبير بين العبارتين يدلّ على أنّ الكتابين لمؤلّف واحد وهو المختاري ، ولاسيّما
الصفحه ٣١٦ : الإسلاميين؟ وهل نجح في رسم مدينة فاضلة للعالم الإسلامي؟ هذه الأسئلة
وغيرها يحاول أن يجيب عنها هذا الكتاب وقد
الصفحه ١٠٩ :
أظفر بشرح للكتاب سوى الحدائق
الندية» ولا سيّما
إذا عرفنا أنّ المختاري من تلاميذ ابن معصوم ومّمن روى عنه