الصفحه ٢٠٣ : التي تحسم الخلاف هي أنّ الرواية الثالثة من هذه
الروايات التي رواها السلفي عن ابن الجندي ـ وهي الرواية
الصفحه ٢٧٥ :
والحاصل : أنّ
هذا الإجماع لو ادّعي العلم به ـ كما هو ظاهر الأستاذ الشريف (دام ظلّه) ـ لكانت
في
الصفحه ١٩٣ : الجنديسابوري (م ٣٢١ ق) :
نقل الخطيب عن
الدارقطني أنّه قال: «كان ثقة مأموناً» (تاريخ بغداد ٤ / ٩٣) وراجع رواية
الصفحه ٢٠٠ :
لكنّه ولد سنة ١٨٥ وتوفّي سنة ٢٧١ ق
(١) ومن ثمّ فليس بإمكان شيخنا أن يروي عنه.
ب) إنّ محمّد
بن
الصفحه ١٨٢ : أَبِيهِ مِنْ غَيْرِ أَنْ يُسَمِّيهِ».
راجع رواية ابن
الجندي عنه في: (تلخيص
المتشابه في الرسم ١ / ٥٦٣).
الصفحه ١٨٧ : بها عن محمّد بن حفص الأصبهاني حديثاً واحداً. رواه عنه أبو
الحسن بن الجندي.
أخبرنا الحسن
بن أبي طالب
الصفحه ١٩٨ : عن الذهبي أنّ شيخنا ابن الجندي كان
آخر من بقي ببغداد من أصحاب ابن صاعد ومهما يكن فقد روى شيخنا عن ابن
الصفحه ٢٠١ : وسلّم
رجلاً طلّق البتّة فغضب وقال: ...» (مشيخة قاضي المارستان ٢ / ٧٤٨).
وهذه الرواية
نفسها رواها
الصفحه ١٩٢ : أن يكون أبوبكر محمّد بن علي كاتباً لـ: (صافي) هذا ولكنّه
بعدُ مجهول.
وعلى كلّ فراجع
رواية ابن
الصفحه ١٨٦ :
٩١ ـ فارس بن محمّد بن عمر البزّار:
لم نجد عنه
شيئاً. راجع رواية ابن الجندي عنه في (تاريخ بغداد
الصفحه ١٨٩ : أَقوَى مِنْهُ فِي الرِّوَايَات ..
قَالَ أَبُو بَكْر البَرْقَانِيُّ: كُلُّ حَدِيْث النَّقَّاشِ مُنكر» (سير
الصفحه ١١٨ : ، ولاسيّما إذا عرفنا أنّ للمختاري اهتماماً
بفنّ الألغاز ، وله كتاب في هذا الفنّ اسمه : المطرّز في اللغز
الصفحه ١٨١ :
(الفَوائِدُ الحِسانُ الغَرائِبُ)
روايةُ الشيخِ الجَليلِ الأَقدمِ محدِّثِ الشيعَةِ في
الصفحه ١٩٤ : وغيره (تاريخ
بغداد ٤ / ١٢٨).
لاحظ رواية ابن الجندي عنه في (تاريخ
مدينة دمشق ٤ / ١٨٢ ؛ ٨ / ٧٧ ؛ مشيخة
الصفحه ٣١٠ :
ومنهجهما في كتابة السيرة النبوية، مناهج المؤرّخين في
دراية السيرة النبوية. إسهاماتي في