الصفحه ١١٠ :
الكتاب وهي بخطّ محمّد بن محمّد باقر الحسيني المختاري النائيني ، والمعروف أنّ
المختاري عاش ومات ودفن في
الصفحه ١١٥ : في صفحة العنوان من أنّها
لابن معصوم فيحتمل أن يكون من فعل القرّاء أو المالكين للكتاب.
٤ ـ جاء في
الصفحه ١٣٨ : العِقْد الذي يضمّ كتاب : الكامل للمبرّد (ت٢٨٦هـ) ، والبيان والتبيين للجاحظ (ت٢٥٥هـ) ، وعيون الأخبار لابن
الصفحه ٢٢٦ : التطبيقية من موارد متفرّقة من متن كتاب الحدائق يمكن أن نستنتج بعض المعطيات الفقهية المستوحاة من تلك
الصفحه ٢١٨ : التاسع من الكتاب ، وقد ذكر قدّس سرّه أنّه لا خلاف بين الأصحاب في وجوب
صلاة الجمعة عيناً مع حضوره
الصفحه ٢١٠ : اتّبعها المؤلّف في بحث كلّ مسألة من مسائل
الكتاب ومنهجه الفقهي الذي اتّبعه في استنباط رأيه
الصفحه ٤٣ : الإيرانية (فنخا) ٤ / ٩٥٥.
(٣) لعلّ في الموضوع
لبس لأنّ الشيخ أحمد الأحسائي توفّي سنة (١٢٤١هـ) ، ومن غير
الصفحه ١٧٣ : الذي عليها. ثمّ قال المرتضى :
فصحّ أنّ جواب ابن قتيبة مستضعف ، والمعنى على ما تقدّم»
(١).
٣ ـ وقد
الصفحه ٢١٧ :
وأنّه لا ينجس مع الأوّل وينجس مع الثاني ، ولو لم يفهم السائل عموم
المفهوم من جوابه عليهالسلام
الصفحه ١٧٢ : الكتاب).
وقال المرتضى :
«وقد رُدّ على ابن قتيبة هذا الجواب وقيل : إنّه أخطأ في الإعراب ؛ لأنّ لفظة
الصفحه ١٩٧ : أبو العبّاس الغسّاني (م ٣٢٦ ق) الذي
ترجم له ابن عساكر ووصفه بأنّه من أهل بيت علم (تاريخ مدينة دمشق ٦٣
الصفحه ٢٤٦ : الرواية :
١ ـ المحقّق
الشيخ محمّد باقر الوحيد البهبهاني قدسسره (ت١٢٠٥هـ).
٢ ـ السيّد
محمّد مهدي بحر
الصفحه ٣٥ : التملّكات منها وقفية بعض الكتب على أبناء الأسرة
كوقف كتاب (الدرّة
المضيئة في مدح أئمّة العترة المرضية
الصفحه ٣٨ :
الإجماع :
للشيخ أحمد بن
زين الدين الأحسائي (١١٦٦ ـ ١٢٤١هـ) ، وقد تمّ نسخ وكتابة الكتاب على يد
الصفحه ١٩١ : عليه هذا العنوان إلاّ أبا بكر محَمَّد بن عثمان بن سمعان
المعدَّل الواسطي الذي سمع من: أسلم بن سهل