الصفحه ١٨٤ :
يذكر توثيقاً له (تاريخ
بغداد ١٢ / ٤٩) ولم
أجد من وثّقه صريحاً.
وعلى كلّ راجع
رواية ابن الجندي
الصفحه ١٤٨ : صاحب
كتاب العين عن بعضهم أنّ العجل الحمأة
(٢).
والبيت رواه
ثعلب عن ابن الأعرابىّ ولا يوافق هذا الجواب
الصفحه ٢٥٠ : علي بن الآقا محمّد باقر الهزار جريبي المازندراني النجفي.
أبرز الرواة عنه :
١ ـ الشيخ
محمّد حسن
الصفحه ١٤٤ : تَأْوِيلُهُ)
(١)
، والمراد
المتأوَّل ، والمتأوَّل الذي لا يعلمه العلماء ؛ وإن كان تعالى عالماً به ، كنحو :
وقت
الصفحه ٢٨٠ : .
وأمّا
الاستدلال على ذلك بالآية والخبر فنقول : إنّ الحكم وإن كان معلّقاً على مطلق
الضرب ، لكنّه مخصوص
الصفحه ٢١٤ : الروايات المؤيّدة للقول الثاني أيضاً ، ومن تلك الروايات ما رواه
العلاّمة في المختلف عن ابن أبي عقيل أنّه
الصفحه ١١١ : قاطفاً أن أُجيز له رواية ما تصحّ لي روايته عن أشياخي
الكرام ، ورواية مؤلّفاتي التي قضيت من تأليفها المرام
الصفحه ١٩ :
تخصيص على موصوفه ـ أم هي في (إمام) الموصوف الذي ما علم تخصيص الكلام
بالأئمّة لولاه؟
المطلب
الصفحه ١٨٥ : وتلامذته ووثّقه (تاريخ بغداد ١١ / ٢٣٩) والظاهر أنّه الذي يروي عنه ابن الجندي.
٨٩ ـ عمر بن محمّد الساجي
الصفحه ٢١٥ : دم أو نحو
ذلك إذا لاقت تلك المياه القليلة.
ثالثاً : إنّ في بعض تلك الروايات ورد: «تبول فيه الدوابّ
الصفحه ١٩٠ :
(٣٢١ إلى ٣٣٠ ق) (نفس المصدر).
راجع رواية ابن
الجندي عنه في (شرح
أصول اعتقاد أهل السنّة ٤ / ٧٢٢
الصفحه ١٨٣ : (تاريخ بغداد ١٢ / ٧) ولكن نستبعد اتّحاد العنوانين وذلك أنّ الذي
روى عنه ابن الجندي هو (ابن الأسود) بينما
الصفحه ٢٢٨ :
وهذا ما كان قد
أشار إليه المؤلّف في خطبة الكتاب ، حيث أوضح فيها إلى أنّ القصد من تأليفه الكتاب
هو
الصفحه ١٩٩ : » كما نقل عن بعض
علمائهم أنّه «ليس بالمرضي». (تاريخ
بغداد ١٤ / ٢٩٥ ـ
٢٩٦). وعلى كلّ فيبدو أنّه هو الذي
الصفحه ٢٥١ : أنّ للسيّد رسالة في هذا الموضوع ؛ إذ قال
الأوّل : «رسالة
المقيم إذا خرج عن محلّ الترخّص بقصد العود