الصفحه ٢٣٤ :
المصنّف :
«أقول : والذي
وقفت عليه في الكتابين المذكورين لا يطابق ما نَقل
قدسسره
عنهما ، فإنّه
الصفحه ١٩٥ : أخبارهم وسيرهم، وجمع أشعارهم، ودوّن أخبار من تقدّم ومن
تأخّر من الشعراء، والوزراء، والكتّاب، والرؤسا
الصفحه ٢٠٢ :
إذن فليس هناك
إلاّ شيخ واحد وهو المحدّث المعروف: (أحمد بن هاشم الطريقي) الذي تعرّضنا له عند
دراسة
الصفحه ٣١٢ : الأصولية
المستعملة في استنباط الأحكام الشرعية بصورة عامّة.
اشتمل الكتاب على مقدّمة، ومبحث تمهيدي في معنى
الصفحه ٢٨٤ : بلده في الجملة ، إمّا الآن ، أو بعد
مروره وتوقّفه في بلد إقامته أيّاماً دون العشرة ، فالبلد الذي كان
الصفحه ٣٠٩ : الأحاديث، وبما أنّ رواية المدينة تعدّ أساساً لمن
كتب في تاريخ السيرة فقد جاءت دراسة هذا الكتاب مبنية على
الصفحه ٢٢٢ : ) وأقول : إنّه قد أخذه من كتاب العلل ولكنّ الوالد لم يطّلع عليه ، وليته كان حيّاً فأهديه
إليه» (٣).
ثمّ
الصفحه ٢٠٦ :
التي تحمّل شيخنا الروايات عن مشايخه على أساسها فنستشفّ من أسانيده أنّ أكثرها
حضوراً هو السماع من
الصفحه ٢٣٠ : ابنه المصنّف ـ إنّما هو لعدم اطّلاعه على المصدر الآخر للرواية المذكورة
، وهو كتاب العلل للشيخ الصدوق
الصفحه ٢٢٣ : منهجيته في كتبه الحديثية بما في
ذلك كتاب علل
الشرائع فقال :
«أقول :
والظاهر من نقل الصدوق الخبر المذكور
الصفحه ٢٢٧ : الخطوة
الأولى التي شكّلت أهمّ ركيزة للفكرة الموسوعية في كتاب الحدائق ، حيث إنّ المصنّف حاول استقصا
الصفحه ٢٣٩ :
مفطرية مضغ الطعام وذوق المرق للصائم : «وما رواه الكليني في الصحيح عندي
والحسن على المشهور
الصفحه ٢٠٥ : عليه قال: ...» (تاريخ مدينة دمشق ٤ / ٣٨١) ولكن الملفت للنظر أنّا لم نجد رواية ابن
الجندي عن أبيه إلاّ
الصفحه ٧٤ : الولادة ،
والكتاب يقع في ٣١٤ صفحة ، منها ٤٤ صفحة بيضاء
(٢).
مجموع نثر وشعر :
وهو عبارة عن
مجموع خطّي
الصفحه ١٠١ : الأوّل من كتاب مرآة العقول للعلاّمة المجلسي رسالة أدبية إلى أستاذه المجلسي
طالباً منه إجازة في الرواية