الصفحه ١٤٠ :
العرب من نصوص الشعر واللغة وبليغ الأقوال ونادرها من النثر والأمثال
والحكم. وهكذا تتحوّل أجزاء من
الصفحه ١٦٤ :
من عندِ واحد» (١)
، لكنّ
الإمامية أجمعوا على جواز القراءة بما يتداوله القرّاء وأنّ الإنسان مخيّر
الصفحه ٢٣٧ : سرّه :
«... إلاّ أنّ
من شأن السيّد وابن إدريس الاعتماد على الأدلّة العقلية بزعمهما وعدم مراجعة
الصفحه ١٠١ :
نفسه.
لقد أخذ السيّد
المختاري العلم عن لفيف من أعلام الدين وأساطين الفضيلة ، وإنّ تضلّعه في
الصفحه ٢٣١ : الأرض وما خرج منها كلّه
للإمام عليهالسلام. ثمّ بعد ذلك تطرّق لذكر أقوال الفقهاء مستشهداً لكلّ
قول منها
الصفحه ٢٣٣ :
عاش فيه ، وقد جَعلت هذه الخصيصة كتاب الحدائق معرضاً للآراء الفقهية من مختلف المدارس والاتّجاهات
الصفحه ٢٣٨ :
وقد يكون من أبرز مظاهر مجاراته للمنهج الأصولي :
١ ـ التزامه بالإشارة
إلى نوع الحديث الذي ينقله
الصفحه ٢٨٦ :
الرجوع إلى موضع الإقامة ، بل اللازم من المسألة الأُولى ـ التي صدّرنا
بذكرها الرسالة ـ بقاؤه على
الصفحه ١٥ : ، إذ قال له : (لاَ يَنَالُ عَهْدِي
الظّالِمِيْنَ) (١)
، وورد في
التفسير أنّ الظلم في هذه الآية «يعمّ من
الصفحه ١١٦ :
الأوّل : قول صاحب الذريعة : «وأنّه اشتقّ اسم الكتاب من اسمه»
(١).
الثاني : ما ورد في نسخة
الصفحه ١٤٦ :
(خُلِقَ الإِنسَانُ
مِنْ عَجَل سَأُوْرِيكمْ ءَايَاتِي فَلاَ تَسْتَعْجِلُونِ)
(١).
قال قتادة
الصفحه ١٤٧ : بقرة
وإنّما أرادت ما ذكرناه من كثرة وقوع الإقبال والإدبار منها.
ويشهد له : (وَكَانَ
الإِنسَانُ
الصفحه ١٧٢ :
من الأيّام المحذورة المرهوبة ، ويكون المعنى : (إنّ الصوم إنّما كتب عليكم
لتحذروا هذه الأيّام
الصفحه ٢١٣ :
النقطة
الرابعة : استنباط
رأيه في المسألة في ذوق منهجه الأخباري ممّا عرضه من الأخبار والآيات
الصفحه ٢١٨ :
الجمعة زمن غيبة الإمام عليهالسلام والذي جاء هذا البحث في أكثر من مائة صفحة من صفحات
المجلّد