الصفحه ٢٤٣ :
خروج المقيم إلى ما دون المسافة بعد صلاة تماماً
عازماً على العود إلى موضع الإقامة
من غير نيّة
الصفحه ٢١٢ : والمعاصرين وبيان آرائهم في كلّ مسألة وما يتفرّع
منها مع الإشارة غالباً إلى مختاره.
النقطة
الثالثة : ذكر
الصفحه ٢٣٩ : ، من قبيل
كتاب جواهر
الكلام للشيخ النجفي
، حيث كثيراً ما تُنقل فيه دعوى الإجماع أو الشهرة أو عدم الخلاف
الصفحه ٢٢ : تدلّ على الحدوث
(٣) ، لما تشتمل عليه من دلالة على الزمن.
ويتنوّع ، بحكم
هذه المرونة ، حضورها وصفاً في
الصفحه ١٤٤ : عِندِ
رَبِّنَا) دلالة على استسلامهم ؛ لأنّهم لا يعرفون تأويل المتشابه كما يعرفون تأويل
المحكم ؛ ولأنّ ما
الصفحه ١٥٤ : (إلى) زائدة هنا ، أو محذوفة هناك ، أو مبدّلة من غيرها ،
فإنّها دعوة لإعمال الفكر في استجلاء واستظهار
الصفحه ١٧ :
بالكريم أبوه) ، والحال أنّ من وقع عليه المرور غير صاحب الصفة ، وإذا أمكن
أن تحلّ هذه الصفة محلّ
الصفحه ٢٩٥ : بالإجماعات المنقولة والمحكي نقلها عليه من مركّب وبسيط ،
وإنّما استندوا في ذلك إلى ما ذكرناه في حجّة الشقّ
الصفحه ١٩ :
تخصيص على موصوفه ـ أم هي في (إمام) الموصوف الذي ما علم تخصيص الكلام
بالأئمّة لولاه؟
المطلب
الصفحه ١٠٢ : (٢).
كما أنّه قرأ
على بهاء الدين محمّد بن حسن المعروف بالفاضل الهندي (ت١١٣٥هـ) من الأصول الحديثية
الأربعة
الصفحه ٢٠٢ :
السلفي إلى (سعيد بن كثير) وهو تصحيف محتمل جدّاً ومعتاد.
٣ ـ روى الشيخ
أبو طاهر السلفي في كتابه مشيخة
الصفحه ١١٧ : ما آخره ألف فالأكثر على أنّه مبني
على فتح مقدّر ، والسكون عارض ولهذه إذا قدّر سكون الآخر رجعت الواو
الصفحه ١٣٣ : ، وجميع ما كان إلى أخيه الرضي ، وجمع
الناس لقراءة عهد في الدار الملكية ، وحضر فخر الملك والأشراف والقضاة
الصفحه ١٥٧ : :
(وَالَّذِينَ اتَّخَذُواْ مِن دُونِهِ
أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى
الصفحه ٣ : ) (٣).
...................................................... الشيخ
مهدي البرهاني ٢٠٨
* من ذخائر التراث :
* خروج المقيم إلى ما
دون المسافة للسيّد محمّد جواد