الصفحه ٢٢٧ : لم يقتصر على مجاميع الحديث من الكتب الأربعة
المعروفة فحسب وإنّما تعدّاها ـ وبحسب منهجه في تصحيح جميع
الصفحه ١١٤ : الصمدية الكبير للمختاري نجده يقول : «وفيه ألغز من قال :
ما كلمة
مفردها وجمعها
بواوه
الصفحه ١٩٠ : الذهبي جعله من وفيات ما بين (٣٢١
إلى ٣٣٠ ق) (تاريخ
الإسلام ٧ / ٦١٥) وعلى
كلّ فراجع رواية ابن الجندي عنه
الصفحه ٣٠٤ : والمأثور عنه ـ الصحيفة
السجّادية زبور آل محمّد (صلى الله عليه وآله) ـ تَمّ تحقيق نصّ الصحيفة
بمقابلتها على
الصفحه ١٧١ : (كما) كأنّه قال : (كتب عليكم
الصيام كتابة كما كتب على الذين من قبلكم) ، وفسّر ، فقال : (وهذا المكتوب
الصفحه ٢٩١ : جيّداً.
[الفرع الآخر]
ويجب التعرّض
لما إذا خرج إلى ما دون المسافة غير ناو للعود إلى دار الإقامة ، ففي
الصفحه ١٣٦ :
الطف أدمى محاجراً
وأدوى قلوباً
ما لهنَّ دواءُ
ثمّ يفيض دمعه
دماً من قلبه
الصفحه ٩٦ :
دفعتنا إلى أن نشدّ العزم على دراسة النسبة وتصحيحها.
النسخ المنسوبة إلى ابن معصوم المدني :
١ ـ نسخة
الصفحه ٦٥ : الثامنة عشرة والمايه بعد الألف ، على يد علي بن أحمد بن
محمّد بن خميس بن حيصة الأحسائي ، وصلّى الله على
الصفحه ١٦٤ :
من عندِ واحد» (١)
، لكنّ
الإمامية أجمعوا على جواز القراءة بما يتداوله القرّاء وأنّ الإنسان مخيّر
الصفحه ٢١١ :
في تلك المسائل ، مضافاً إلى ما امتاز به الكتاب من أمور عامّة شاملة
تميِّزه عن غيره من الكتب
الصفحه ١١٥ :
وهذه إشارة إلى
الفرائد
البهية لأنّه يحتوي
على أكثر من سبعين لغزاً نحويّاً ، ولأنّه شرحه الوحيد
الصفحه ٣١٢ : العملية عند السيّد اليزدي
قدسسره
بالإضافة إلى
التعادل والترجيح، الخاتمة ملخّص ما توصّل إليه المؤلّف من
الصفحه ١٤٦ : مجاهد :
خلق على تعجيل قبل غروب الشمس يوم الجمعة.
وقال أبو عبيدة
: معناه : خلقت العجلة من الإنسان على
الصفحه ١٦٥ : : (عَبَدَ
الطاغوت) نسق على (مَنْ لَعنه الله) قال : وقد قرئت (عَبُدَ الطاغوت) و (عُبُدَ
الطاغوت) ، والذي