الصفحه ٢١٤ :
البين ، فنقول : أمّا ما يدلّ من الأخبار على القول المشهور الذي هو عندنا
المؤيَّد المنصور فمنها
الصفحه ١٣٥ : ورثاؤه للنبي (صلى
الله عليه وآله) وأهل بيته عليهمالسلام والافتخار بهم في قصائد طويلة بخاصّة رثاؤه لسيّد
الصفحه ٢٣٤ :
المصنّف :
«أقول : والذي
وقفت عليه في الكتابين المذكورين لا يطابق ما نَقل
قدسسره
عنهما ، فإنّه
الصفحه ١٣٧ : ، وقد ترك ديواناً ضخماً يضمّ ما يقرب من
عشرين ألف بيت من الشعر (١)
وعلى الرغم من
كثرة نظمه في الفخر
الصفحه ٢٣ :
النبي (صلى الله عليه وآله) : «اللهمّ ، إنّي تعرّضت لرحمتك بلزوقي بقبر
عمّ نبيك (صلواتك عليه وعلى
الصفحه ١٥ : كان منه في برهة من عمره ، ثمّ تاب وصلح»
(٣).
وعليه ؛ يتجاوز
مفهوم العدل هنا عدم ظلم الرعية ، إلى
الصفحه ٢٨٧ : كلّ من نوى إقامة عشرة وصلّى تماماً ثمّ بدا له في الإقامة فإنّه يبقى على
التمام إلى أن يقصد مسافة جديدة
الصفحه ٢١٣ :
الماء القليل الراكد إذا لاقته النجاسة ، بيد أنّه لم يشأ أن يذكر الحكم الشرعي
المشهور بل المجمع عليه بين
الصفحه ١٢٠ : أنّ ابن معصوم لديه شرح على الصمدية قالوا : إنّ هذا الكتاب من تصانيف ابن معصوم.
٢ ـ التشابه
بين
الصفحه ١٣٤ : شعره
إلاّ ما جاء منها رمزاً. وقد نظم في أكثر الأغراض الشعرية المعروفة في عصره ، وكان
حريصاً على إظهار
الصفحه ٨٠ :
منتخب عوالم العلوم :
للشيخ نور
الدين عبد الله البحراني الأصفهاني ، على الصفحة الأولى من النسخة
الصفحه ٢١٦ : من الأمكنة التي لا وجود للمياه الجارية
فيها غالباً ، ومن المنقول أنّهم كانوا يعمدون تلك الأيّام إلى
الصفحه ٢٠ : المقطع
ورد في سياق ذكر ـ عظيم ـ ما أقدم عليه قتلة سبط رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) ؛
والمفجوع الموجوع
الصفحه ٢٣٧ :
وإن كان من باب إلزام الأصوليّين بما ألزموا به أنفسهم ، وذلك بغية الوصول إلى ما
يؤدّي إليه منهجه
الصفحه ١١٢ : مؤلّفاتي
وهي : شرح
الصحيفة الكاملة المسمّى برياض السالكين
(١) ، الطراز
الأوّل فيما عليه من لغة العرب