الصفحه ٢١٧ : تنجّسه بتلك الأشياء المخصوصة
، إذ بناءً على ما يقولونه من عدم العموم لم يحصل الجواب عن السؤال ، ومع غفلة
الصفحه ٢٢٢ : بن الحسن الحرّ العاملي عطّر الله
مرقده والشيخ جعفر بن كمال الدين البحراني قدّس الله روحه على ما وجدته
الصفحه ٢٩٠ : أن يتحقّق قصد المسافة» (١٢)
، وهذا منه
بناءً على ما اعتمده سابقاً ،
__________________
(١) لاحظ
الصفحه ٢٤٥ : الشهيد
ابن الإمام علي بن الحسين عليهماالسلام ، ولد حدود ١١٥٠هـ ـ على ما ذكره بعض أفاضل أرحامه
(٢) ـ في
الصفحه ٢٥٣ :
توفّرت.
شكر وتقدير :
وفي الختام بعد
شكر الله سبحانه وتعالى على ما أنعم ووفّق ، أتقدّم بخالص الشكر
الصفحه ١٤٣ : يراها للاستئناف غير معطوف على ما
تقدّم ، ويستعين المرتضى على تعزيز ذلك بالقواعد اللغوية والشواهد الشعرية
الصفحه ١٧٣ : الذي عليها. ثمّ قال المرتضى :
فصحّ أنّ جواب ابن قتيبة مستضعف ، والمعنى على ما تقدّم»
(١).
٣ ـ وقد
الصفحه ٢٢٦ :
المبحث الثالث
المعطيات الفقهية لتلك التطبيقات
تمهيد :
وعلى ضوء ما
تقدّم من ذكر الأمثلة
الصفحه ٢٢٤ : ينقل من الأخبار إلاّ ما يعتمده
ويحكم بصحّته متناً وسنداً ويفتي به ، وإذا أورد ماهو بخلاف ذلك نبّه على
الصفحه ١٦٣ :
أغيظك عليّ!) وما أغمّك عَلَيّ! يريدون : (ما أغيظك وما أغمّك لي) (١).
ومثله ما ذكره
في تفسيره
الصفحه ٢٧٥ : أنّ
مبنى القول بالقصر فيهما على الضمّ المذكور ، وإلاّ فهذا قد خرج من دار الإقامة
إلى ما دون المسافة
الصفحه ١٦١ : : ارجعوا إلى الله تعالى بالطاعات وأفعال الخير
...».
وواضح من كلّ
ذلك اهتمام السيّد الشريف بحروف المعاني
الصفحه ١١٠ : على الورقة الأخيرة
من النسخة المقروءة عليه ما نصّه : «قال شارح الكتاب كان الله له وبلّغه أمله :
كأنّي
الصفحه ١٧٠ : ، ولو عطف
بحرف العطف كان حسناً (٣).
ومنها أن يكون (الرَّاسِخُونَ
فِي الْعِلْمِ) مستأنفة غير معطوفة على
الصفحه ٢٨٦ :
الرجوع إلى موضع الإقامة ، بل اللازم من المسألة الأُولى ـ التي صدّرنا
بذكرها الرسالة ـ بقاؤه على