الصفحه ١٩٥ : بها دهراً طويلاً. وقرئ عليه ديوانه، روى عنه مقطّعات من
شعره المعافى بن زكريّا الجريري، وأحمد بن منصور
الصفحه ٦٠ : ، نسخها علي بن صالح بن زين الدين الأحسائي
، وقد وقع الفراغ من نسخه سنة (١٢٣١هـ) (٣).
شرح القصص الحقّ
الصفحه ٧٨ :
البحراني ، وذلك في الخامس من جمادى الأوّل (١١٩٢هـ).
عليها تملّك
علي ابن أحمد بن زين الدين
الصفحه ٤٣ : الفارسية ، كتبت النسخة في رمضان (١٢٣٥هـ) ، لكاتب غير
مذكور ، على النسخة ملاحظات وتعليقات من الشيخ أحمد
الصفحه ١١ : النعت الحقيقي
(٦). أمّا إذا تعلّق «في شيء من سببه»
(٧) ؛ سمّي نعتاً سببيّاً
(٨).
والكلام هنا على أربعة
الصفحه ٣٤ : ) ،
ولعلّه من رجال العلم.
ختمه : (علي
أكبر بن محمّد تقي).
الشيخ
يوسف بن حسن ابن الشيخ أحمد بن زين الدين
الصفحه ٥٦ : الأوّل سنة (١٠٣٣هـ)
، عليها حواشي متفرّقه ، وقد تملّكها عدد من الأعلام : تملّك زين العابدين كلبايكاني
في
الصفحه ٢٢٠ : الكافي ، والثالث للشيخ أبي الفتوح الكراجكي في كتابه المسمّى تهذيب المسترشدين ، وهكذا حتّى أتى على ذكر
الصفحه ٣١٠ : عليها الأضواء
في علم الأصول وإنّما تأتي متناثرة من قبيل أصالة العدم، الزيادة عند الدوران
بين الزيادة
الصفحه ١٣٨ : تفسير الآيات
القرآنية الكريمة ، والأمالي : «هي عبارة عن مجالس أملاها ، تشتمل على فنون من معاني
الأدب
الصفحه ٦٤ : (٣٥٥ ـ ٤٣٦هـ) ، نسخة نفيسة لكاتب مجهول ، من القرن السادس أو
السابع الهجري ، عليها عدّة تملّكات وحواشي
الصفحه ١٦ : اختصاص.
المطلب الثاني : النعت السببي :
لا يسمّى النعت
سببيّاً إلاّ بدلالته على معنىً في شيء من سبب
الصفحه ١٢٩ : :
تتلمذ الشريف
المرتضى على الكثير من علماء عصره وأدبائه ، ومن أشهرهم :
١ ـ الشيخ
المفيد محمّد بن محمّد
الصفحه ١٩٢ : معارك دامية وتوفّي سنة (٣٣٤ ق) (راجع عنه الوافي بالوفيات ١٠ / ٤٤٨).
وعلى ضوء هذه
المعطيات فمن المحتمل
الصفحه ١٣٢ :
(دار العلم) تعهّد بكفاية طلاّبها مؤونة العيش ومطالب الحياة
(١) ، وقد وقف عليها قرية من قراه تنفق