الصفحه ٢٠١ : هو أنّ ابن النجّار روى في ذيل تاريخ بغداد نفس الحديث من طريق السلفي وهو كالتالي: «كتب إليّ علي
بن
الصفحه ٦٣ : الجزائري ليلة السبت ٨ شعبان (١٢١٩هـ) ، عليه عدّة
تملّكات منها مصطفى الحسيني الصفائي الخونساري ، وتملّك علي
الصفحه ٩٤ : ) ، وأهداه إلى أخيه عبد
الصمد ، ولذا سمّاه الفوائد
الصمدية (١).
وقد رتّبه
الشيخ البهائي على خمس حدائق
الصفحه ٦٨ :
ابن صالح زين الدين).
٣ ـ محمّد بديع
الهمداني شهر شوّال (١٢٤٨هـ) ، وختمه مستطيل (أفوّض أمري إلى
الصفحه ٨٥ : الحلّي (ت
٦٩٠هـ) ، وكان حين الفراغ من نسخه سنة (١٢٦١هـ) ، على يد علي بن صالح بن زين الدين
الأحسائي
الصفحه ١٧٦ : الشريف في تفسير كثير من الآيات
الكريمة للوصول إلى فهم النصوص القرآنية وإبراز دلالاتها ومقاصدها ، وكلّ ذلك
الصفحه ٧٢ : ) ، في المدرسة الفخرية ،
عليها تملّكات كثير ، منها تملّك علي بن أحمد ابن زين الدين الأحسائي ، وختمه
الصفحه ٩٢ : تخفى عليه الطلائع ، ولا تضيع عنده
الودائع ، جازي كلِّ صانع ، وراحم كلِّ ضارع ، ومنزل المنافع ، والكتاب
الصفحه ١٨٨ : الأزهري عن أبي أحمد الجريري. فقال: ما سمعت فيه إلاّ خيراً» (تاريخ بغداد ١ / ٣٩٣). راجع رواية ابن الجندي
الصفحه ٢٤٨ : مجموعة الأصول الوقفية في الكاظمية ، وعنونها في الذريعة بـ : (رسالة في خروج المقيم
من بلد الإقامة إلى دون
الصفحه ١٨١ :
الأحول (م٣٢٤هـ) :
ذكر الخطيب
جماعة من شيوخه كما أشار إلى تلامذته وذكر منهم الدارقطني وابن شاهين وصرّح
الصفحه ٩١ : ١٣٧٩هـ ، جمادى الأوّل ١٣٨٠هـ ـ مايو ـ نوفمبر ١٩٦٠م ، مقال : خزانة
الدكتور حسين علي محفوظ في الكاظمية في
الصفحه ١٢٤ : ، المجلّد ٨ عدد ٢ ، (١٩٧٩).
٣٤
ـ ما ينبغي نشره من التراث : عبد العزيز الطباطبائي.
الصفحه ٣٧ :
علي بن إبراهيم بن حسن آل فاضل ويحتمل أنّه أيضاً أحسائي
(١).
الاثنا عشرية (كتاب الصلاة
الصفحه ١٥٥ :
بعضاً ، وينصرونهم ويحمونهم من المكاره ، فكيف نفى استطاعتهم للسمع
والإبصار ، وأكثرهم قد كان يسمع