الصفحه ٧٤ :
لمحمّد صالح (١)
بن علي ابن
الشيخ صالح بن زين الدين الهجري ، ويوجد إشارة إلى اللقب والكنية ، وسنة
الصفحه ١٥٦ : ) في هذا الموضع ، إذ قال :
«وأسقطت (لا) من اللفظ وهي مطلوبة في المعنى ؛ لدلالة الكلام عليها ، والعرب
الصفحه ٣٠٩ : ، ظاهرة المعرّب في القرآن من خلال آراء
الأصوليّين والمفسّرين ابتداءً من ابن عبّاس (ت ٦٩هـ) والوقوف على
الصفحه ١٥٢ :
ثمّ يجيب
السيّد المرتضى بقوله : «إنّ أهل اللغة قد نصّوا على أنّ القُرْء من الأسماء
المشتركة بين
الصفحه ٢٤٠ : ء ، كما نقض به على
من ادّعى الإجماع على عدم وجوب صلاة الجمعة عيناً في زمن الغيبة ، حيث قال :
«الرابع
الصفحه ٥٥ : شرح الكفاية الخراسانية :
للشيخ حسين بن
محمّد بن أحمد آل عصفور البحراني (ت ١٢١٦هـ) ، وهو من نسخ الشيخ
الصفحه ٢١ :
والمعنى
القرآني للأجل يعضد هذا الفهم ؛ ذلك أنّه ورد في القرآن دالاًّ على الخواتيم
والنهايات ، من
الصفحه ١٩٩ : ترجم له الخطيب فذكر جماعة من شيوخه وأشار
إلى تلامذته وعدّ منهم الدارقطني ثمّ قال: «وفي حديثه وَهمٌ كثير
الصفحه ٨٢ : من
مقتنيات المكتبة الفيضية (٢)
، وعلى النسخة
إجازة من الناسخ الشيخ محمّد تقي إلى شخص يدعى (ابن شرح
الصفحه ٦٢ : نجيب بن مشادي العطّار ، في القرن العاشر ، عليها
تصحيحات ، ومجموعة من التملّكات ، وهي تملّك حسين ابن
الصفحه ١٦٦ : : (عَبَدَ
الطاغوت) ، أن يكون المراد بجعل منه عَبَد الطاغوت ، أي : نسبة
إليهم ، وشهد عليه بكونه من جملتهم
الصفحه ١٠٠ : نصف شهر
محرّم الحرام من سنة (١٠٨٢هـ)» (٣)
، وكفله عمّه
السيّد روح الأمين الحسيني النائيني ، فأخذ على
الصفحه ١٦٧ : يُكذبُونَك)
، بالتخفيف
ونافع من بين سائر السبعة ، والباقون على التشديد ، ويزعم أنّ بين (أكذّبه) و (كذّبه
الصفحه ١٠٤ : أقدم مَن ترجم للمختاري وهو صاحب روضات الجنّات ، وكذلك فإنّ عليه أكثر
المؤلّفين (٦)
، وهو رأي صاحب
الصفحه ٢١٥ :
الوضوء والشرب من الماء الذي لاقته النجاسة إلا مع غلبة أوصاف النجاسة
(١).
وأمام هذا
الكمّ الكبير