الصفحه ٣٥ : التملّكات منها وقفية بعض الكتب على أبناء الأسرة
كوقف كتاب (الدرّة
المضيئة في مدح أئمّة العترة المرضية
الصفحه ٣٦ :
الشيخ محمّد بن الحسين العاملي (٩٥٣ ـ ١٠٣٠هـ) ، بخطّ شخص أحسائي غير معروف ،
يحتمل أنّه من المهاجرين إلى
الصفحه ٢٧٢ : إذا كان
المحلّ الذي خرج إليه مقابلاً لجهة بلده ويكون منتهى قصده ، بحيث يكون الرجوع منه
عوداً إلى بلده
الصفحه ٢١٨ : ـ كما قال ـ
غشاوة الإبهام ، قال ما نصّه :
«لا ريب أنّ
الظاهر من الأخبار حتّى كاد أن يكون كالشمس
الصفحه ١٧٥ :
الأوّل : أن لا
يكون ذلك على سبيل الدعاء ، بل على وجه الإخبار منه عزّ وجلّ عن نزول ذلك بهم وفي
الصفحه ١٦٨ :
في شيء من ذلك كاذباً وهو تأويل مَن لا يتحقّق المعاني»
(١). إشارة إلى ضعف رأي الكسائي ومخالفته له
الصفحه ٣١٦ : ، كما ذكر الأدلّة على إمامته
عليهالسلام
وأقوال
الأعلام من معاصريه وغيرهم فيه، وقد تطرّق إلى سيرته
الصفحه ٢٧٣ : الذهاب والمقصد والتقصير في
العود ، من دون قصر على البيان
(٢) ، ولا نسبة خلاف إلى الدروس ، فلم يختلف كلامه
الصفحه ١٨٤ :
يذكر توثيقاً له (تاريخ
بغداد ١٢ / ٤٩) ولم
أجد من وثّقه صريحاً.
وعلى كلّ راجع
رواية ابن الجندي
الصفحه ١٤٥ : على مراد الله منها بعينه ، لأنّ الذي يلزم في ذلك أن
يعلم في الجملة أنّه لم يرد من المعنى ما يخالف
الصفحه ١٤٨ : .
وسابعها : ما روي عن مجاهد وغيره : أنّ الله خلق آدم بعد خلق
كلّ شيء ، آخر نهار الجمعة على سرعة ، معاجلاً به
الصفحه ٢ : .
................ د.
هاشم جعفر حسين الموسوي ، الأستاذ أسعد عقيل شهاب المُحنّا ٨
* من خزائن الكتب
الأحسائية خزانة آل زين
الصفحه ٢٤٦ :
دراسته :
هاجر أوّلاً
إلى مدينة كربلاء المقدّسة ، وحضر عند السيّد علي الطباطبائي (صاحب الرياض
الصفحه ٢٥٨ : الأقسام إحداث قول ثالث رافع لما وقع
عليه الإجماع المركّب من القولين» (٢)
انتهى ما أردنا
نقله من كلامه في
الصفحه ١١٩ :
الصمدية) ويتضمّن هذا
القسم ما ورد في بعض نسخ المخطوطة.
الآخر : يطلق عليه اسم (الفرائد البهية في
شرح