الصفحه ٩٣ :
الحسيني المختاري النائيني (ت١١٤٠هـ) ، فقد ترك الكثير من الكتب العلمية في
الفقه واللغة والنحو
الصفحه ٢٧١ : ـ ١٣٦. وينقل عنها في الكتب الفقهية
بعنوان (الميسية) نسبة إلى الشارح. ولم نعثر عليها.
(٦) لاحظ
الصفحه ٣٩ :
سنة (١٢٢٩هـ) (١)
، ولعلّه نسخها
بطلب من والده حيث نسخ إجابة والده على الميرزا محمّد علي شاه في
الصفحه ١٥٣ :
تقديم ما حقّه التأخير :
وظاهرة أخرى
تعرّض لها المرتضى ، وهي : تقديم ما حقّه التأخير من الألفاظ
الصفحه ٢٦٢ :
على خلافه ، كما في الذخيرة
(١) ، والكفاية
(٢) ، وقد يفوح من أستاذنا صاحب الرياض (دام ظلّه) الميل
الصفحه ١٢٥ : بالرجوع إلى كتب المعجمات ، والاطّلاع على لسان
العرب في العلوم كافّة ، التي يمتلك السيّد المرتضى
قدسسره
الصفحه ١٢٧ : داره ، ثمّ نقل إلى جوار
جدّه الإمام الحسين عليهالسلام
في كربلاء.
نسبه من جهة أمّه :
والدته السيّدة
الصفحه ٩٩ :
وبها تخرّج على عدد من علماء عصره
(١).
وقد ألّف
كتاباً أسماه سلوة الغريب (٢)
أو رحلة ابن
معصوم
الصفحه ٣٠٨ : له الأثر الكبير في
فهم معاني الآيات وما يشتمل عليها من تفسير. واشتمل الكتاب على مقدّمة وستّة
فصول في
الصفحه ٨١ : بابويه القمّي (ت ٣٨١ هـ) ، ونسخها يعود إلى القرن الحادي عشر
الهجري ، عليه مجموعة من التملّكات هي : تملّك
الصفحه ١٧٢ : قوله تعالى : (وَلَـكنَّ الْبِرَّ
مَنْ ءَامَنَ بِـاللَّهِ) (٣). فذهب المرتضى إلى أنّ في الآية حذفاً كما
الصفحه ٣٠٣ :
بوصية رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعلي: «يا علي من حفظ من أمّتي أربعين
حديثاً ... حشره الله مع
الصفحه ٢٠٦ :
بن همّام) دون أيّ ريب لأنّ أبا علي محمّد بن همّام الإسكافي هو من أبرز مشايخ ابن
الجندي في الوسط
الصفحه ٨٧ : عليه السلام :
دون ذكر
المؤلّف ، قد فرغ من نسخ الكتاب في ١٤ من شهر صفر لعام (١٢٣٣هـ) ، وقد ختم اسمه
الصفحه ٣٠٥ : (صلى الله عليه وآله) في
علم الأخلاق وتزكية النفس وتهذيب السلوك الإنساني من الرذائل والموبقات.
ويليه