الصفحه ٥٨ : زين الدين بن
إبراهيم الأحسائي في أوائل شهر رمضان سنة ثلاث وعشرين بعد المأتين من الهجرة
النبوية على
الصفحه ٧١ : على
أولاد المرحوم المبرور أقا محمّد تقي ـ طاب ثراه ـ ومن بعدهم على أولاد أولاده
طبقة بعد طبقة وتكون
الصفحه ٩٢ : الطالع ، والنجم اللامع ، محمّد وآله الذين هم للعلم ودائع.
وأمّا بعد :
فإنّ تاريخنا
الإسلامي يشعُّ
الصفحه ٩٣ : ) لتحقيقه وإخراجه إلى النور ، المنسوب خطأ لابن معصوم
المدني (ت١١٢٠هـ) فهو كتاب قيّم ومهمّ ، وبعد تحقيقه
الصفحه ٩٥ : ) (ت ١١٢٠هـ) وبتسلسل (٢٨٩)
، وهي أوّل نسخة عثرت عليها ، ومنها انطلقت رغبتي في تحقيق المخطوط.
وبعد ذلك عثرنا
الصفحه ١٠٣ : الأفغان»
(٧) أي : بعد سنة (١١٣٠هـ).
__________________
(١) ينظر : شرح
الصمدية الكبير للمختاري
الصفحه ١٠٤ :
الجواهر (٢)
، والسيّد
محمّد حسين الجلالي (٣).
وقال السيّد
أحمد الحسيني إنّه : «توفّي بعد سنة (١١٣١هـ
الصفحه ١٠٥ : فتنة الأفغان مع
كثير من العلماء.
تصحيح النسبة :
بعد وقوع الشكّ
في نسبة الكتاب ، إذ نسب إلى
الصفحه ١١٨ : الحدائق
الندية ، وهذا يعني
أنّ الفرائد ليست من تأليف ابن معصوم وإنّما هي من تأليف المختاري.
بعد كلّ هذه
الصفحه ١١٩ : الفوائد الصمدية) (٢).
وبعد التدقيق
في القسمين نرجّح أنّه بالراء فيكون عنوان الكتاب الفرائد البهية في شرح
الصفحه ١٣٢ : ...» (٣).
وكان رحمه الله
نظّاراً متكلّماً ، يسترعي إعجاب الحاضرين ، وقد سئل عنه أبو العلاء المعرّي بعد
أن حضر
الصفحه ١٣٣ : (٢)
ومعان تشطّ
لطفاً عن الأو
هام قرّبتها
من الأفهام
تقلّد السيّد
المرتضى بعد وفاة
الصفحه ١٣٨ : ء
، وسوامر الأدباء ، وتدارسها المتأدّبون جيلاً بعد جيل ، وتداولها النسّاخ ،
وعُدّت في مكتبات الدارسين من أكرم
الصفحه ١٥٥ : » (١).
٢ ـ حذف (لا) :
ففي قوله تعالى
: (يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكمْ أَن تَضِلُّواْ)
(٢).
ذهب السيّد
المرتضى بعد
الصفحه ١٧٤ : إلاّ أن يكون (وَالْمُوْفُوْنَ)
رفع على المدح
للمضمرين لأنّ ما في الصلة لا يعطف عليه بعد العطف على