الصفحه ٢٨٥ : بشيء لم يُعرف من غيره ، وما كنّا نؤثر أن يلمّ به ،
فإنّه بعد أن نقل القول الثاني قال : إنّه «مع جودته
الصفحه ٢٨٦ :
القول فيما لو كان محلّ الإقامة في أثناء المسافة ، أو في أثناء طريق المقصد
الأوّل وإن كان بعد بلوغ
الصفحه ٩٩ : ، ذكر فيه رحلته إلى بلاد الهند التي عاش فيها مدّة طويلة ، وبعد وفاة والده
انتقل إلى برهان بور ، وبعدها
الصفحه ١٠٠ : : «قد ولدت أنا بأصبهان في حدود سنة (١٠٨٠هـ) ثمانين بعد ألف تقريباً»
(١).
وقد اتّفقت
المصادر من بعده
الصفحه ١٠٦ :
مخطوط في بطون المكتبات يصعب الحصول عليها ، ولكن بعد محاولات عدّة وجهد
جهيد وبمساعدة الخيّرين
الصفحه ٢٢٣ : أعرف منه غير التوقّف» ثمّ قال بعد كلام في
البين : «إلاّ أنّي بعد في نوع حيرة واضطراب ودغدغة وارتياب
الصفحه ٢٣١ : الأرض وما خرج منها كلّه
للإمام عليهالسلام. ثمّ بعد ذلك تطرّق لذكر أقوال الفقهاء مستشهداً لكلّ
قول منها
الصفحه ٢٦٧ :
قال : «فقد
عرفت نصّهم على اشتراط قصد المسافة بعد الصلاة تماماً».
قلت : عرفنا أن
ليس فيه دلالة
الصفحه ٢٩٢ :
«وإن لم يعزم على الإقامة بعد العود فالأقوى التقصير»
(١) ، وكذلك بقية العبارات. فما في رسالة
الصفحه ١٤ : واحد
من الأئمّة حلّ العدل فيهم بعد ترويض للنفس وإكراه لها عليه ؛ لأنّ الإنسان ميّال
إلى الشرّ والظلم
الصفحه ٢٤ : حاضراً أو مستقبلا.
ولعلّ دلالة
مضي كلّ هذه الأفعال هو الثبوت بعد الحدوث ، فإنّ ثبوت حدوث النتيجة
الصفحه ٢٧ : ، ثمّ في نفس قارئ الزيارة بعد ذلك ؛ يرجّح
أنّ التنكير هنا أفاد الألم والحسرة ؛ وكأنّ جملتي هذا المقطع
الصفحه ٣٤ : (توفّي بعد ١٢٤١هـ).
علي
أكبر ابن الشيخ محمّد تقي ابن الشيخ أحمد بن زين الدين (توفّي قبل سنة ١٢٩٩هـ
الصفحه ٣٦ : ، يتناقلها الأبناء بعد
أبائهم ، وأنّها كانت تضمّ مجموعة من الكتب ، كتبت في ورقة مستقلّة عن الوقفية
لكثرتها
الصفحه ١٢٠ : الفرائد
البهية والحدائق الندية لابن معصوم جعلهم ينسبون الفرائد البهية إلى ابن معصوم.
نتائج البحث :
بعد