الصفحه ١٦٧ : والمدقّقة
لهذا الكتاب.
ولد الشيخ عبد
الحسين بن علي الطهراني المعروف بـ : (شيخ العراقَين) في حدود عام (١٢٢٥
الصفحه ٣٠ : السيّاري :
عند إمعان
النظر في السيرة العلمية للمحدّث أبي عبد الله أحمد بن محمّد ابن سيّار السيّاري
الصفحه ٢٢٣ : ق) :
قال عنه الخطيب
: «كان صدوقاً وله مصنّفات كثيرة منها كتاب كبير في غريب القرآن
وكتاب التاريخ وغيرهما
الصفحه ٢٢٥ : أحمد بن عبد العزيز الجوهري على ما قاله ابن أبي الحديد ـ في
معرض نقله نصوصاً من كتاب السقيفة وفدك
الصفحه ٩٩ : ذلك عزمت على جمع تلك الإشارات، وتقييد ما نالته يدي ممّا له صلة به، عسى أن
أكون قد قدّمت لهذا العَلَم
الصفحه ١٦٦ : عندما اقترح عَليّ الإخوة في العتبة العبّاسية
المقدّسة ترجمة كتاب يحمل عنوان : (شيخ العراقَين) لمؤلّفة
الصفحه ١٥٨ :
بعض منسوخاته وتملّكاته:
ورد في بعض
فهارس المخطوطات أنّ المولى علي الإسترآبادي قد نسخ بخطّ يده
الصفحه ٢٢٢ : إسناد في كتاب : (تاريخ بغداد ١٣ / ٧٩) وطبقته تنطبق على طبقة مشايخ ابن الجندي. وعلى
كلّ فقد سمع ابن
الصفحه ٢٧٧ :
وتقليد العامّي له في ذلك كلاهما غير جائز
قال المحدّث
الإسترآبادي : «عند قدماء أصحابنا الأخباريّين
الصفحه ١٩٧ : ، ثمّ تمّ إجلاؤهم من طريق الموصل وحلب
والإسكندرية إلى إسطنبول(١).
وقد عمد شوقي
أفندي في كتابه القرن
الصفحه ٣١٤ : وآثارهذه المدينة،
وقد جاءت مواضيع الكتاب في ثلاثة فصول: مباحث سامرّاء، ما ورد فيه اسم سامرّاء،
وقائع
الصفحه ٨٨ : محمّد بن عبد الله السبعي
الذي هو من فقهاء الطائفة وأعلامها البارزين ، مضافاً إلى كونه في بلاد بعيدة
الصفحه ١٧٨ : ، حاوياً لجملة من الفنون»(١).
وجاء في كتاب أثر آفرينان ما يلي :
«(شيخ
العراقَين الطهراني) ، الشيخ عبد
الصفحه ٢٥ : محمّد بن الحسن بن الوليد القمّي ، الشيخ الصدوق ، وهو الذي
استثنى من رواية محمّد بن أحمد بن يحيى في كتابه
الصفحه ٢١٨ : الكبراء في تاريخ سامرّاء : ذبيح الله المحلاّتي ، انتشارات المكتبة الحيدرية ، ط ١
، ١٤٢٦ هـ.
٢٩