الصفحه ١٠٤ : العزيز الطباطبائي في (مكتبة
العلاّمة الحلّي: ١٤٦) عنه وعن المولى علي بن الحسن الإسترآبادي بـ : (الأخوين
الصفحه ١٢٠ : سنة ٨٦٤ هـ) (٢)
، بتاريخ
الخميس ٤ ربيع
__________________
(١) ورد ذكر (أبي
القاسم) في إجازة المولى
الصفحه ١٢٦ :
١٤ رجب سنة ٨٢٩هـ في مسجد السيّد جلال بن شرفشاه الحسيني(١)، على الورقة الأولى من نسخة من كتاب رجال
الصفحه ٢٠٠ : الحدّ الذي قام معه
حسين علي البهاء بإصدار لوح باسم الشيخ هاجمه فيه ووصفه بـ : الغافل المرتاب
والعنصر
الصفحه ٢٧ : المعلوم أنّ الأخذ بالمراسيل أمر نظري واجتهادي والمسألة
فيه خلافية»(١).
٨ ـ كونه من كتّاب آل طاهر :
كان
الصفحه ١٢٣ : صفر (٨٢٧هـ)، على ظهر كتاب إرشاد الأذهان للعلاّمة الحلّي، وقد ذكرها الأفندىُّ في رياض العلماء عند
الصفحه ١٧٢ :
وفي نهاية المطاف أخذ يحضر درسه أفضل طلاّب العلوم في طهران ...»(١).
وهناك رواية
أخرى لهذه
الصفحه ٢٠٨ :
المنجزة على مدى العصور في الحائر الحسيني ، يقول في الختام :
«أمّا التذهيب
الثالث للقبّة السامية
الصفحه ٢١٠ :
٩ ـ بناء مقبرة
بأمواله الخاصّة في حياته حول الصحن المطهّر في الحجرة المتّصلة بالباب السلطاني
الصفحه ٢٥٠ : شارك صاحب الجواهر مراجع عصره في التصدّي للحركة الأخبارية ، وما كتابه جواهر الكلام إلاّ موسوعة فقهية على
الصفحه ٢٥٢ : صاحب الجواهر :
«نبغ المترجم
في النجف الأشرف في أواسط القرن الثالث عشر ... وتقدّم في العلم والفضل حتّى
الصفحه ٢٧٣ : في الديار العجمية بعد ترجمتها
إلى الفارسية ، وقد أتيح له بحكم مركزه في الدولة الصفوية اقتناص فرص
الصفحه ١٩ :
والضعف عنوان جامع لموارد الطعن والغمز على الراوي ، سواء كان الطعن في
نفسه ، أم في حديثه ، أم في
الصفحه ٧١ :
يقول تقيّ
الدين المقريزي (٧٦٦ ـ ٨٤٥ هـ) عن عطايا خلف : «وما زال يرسل في كُلِّ سنة إلى
أشراف بَنِي
الصفحه ٨٠ :
الحسيني الهجري ذكر في المشجّر
الوافي ، ونقل عن بعض
المصادر في وصفه : «عَلَم العِلْم ومناره