الصفحه ٧ : أحمد بن
محمّد السيّاري من الرواة الذين أكثر نقّاد الرجال القول فيهم ، بين قدح لروايته ،
وتضعيف لكتبه
الصفحه ٦٠ : ـ [من سلاطين الهند] ـ أنّ لأهل هذه البلاد علامة في الفريس
، يعرفونها بينهم ، متى ما رأوها في فرس اشتروه
الصفحه ٧٣ : المقداد بن عبد الله السيوري الحلّي (ت ٨٢٦ هـ) ، فرغ من
نسخه وتصحيحه في النجف الأشرف ١٦ شوال (٨٤٠ هـ
الصفحه ٢٧٨ : .
قال في الفوائد المدنية : «ما اشتهر بين المتأخّرين من أصحابنا من أنّ قول
الميّت كالميّت لايجوز العمل به
الصفحه ١٧٦ :
في داره بعد تلك الحادثة ، فبينما نجد تصريحاً في الرواية الأولى بأنّ
الأمير الذي جاء لزيارة (شيخ
الصفحه ١٠٥ : الله المدائني في مدح
المستنصر العبّاسي، والنُّسخة بخطّ الناظم، وعليها تملُّك محمّد بن العلقمي
الوزير
الصفحه ٣٤ :
القرن الخامس) في مزاره ، كما روى عنه الحسن بن الفضل الطبرسي (ت ٥٤٨ هـ)
في مكارم الأخلاق ، والقطب
الصفحه ١٧٥ :
٣ ـ تمّ
التعرّف عليه إثر حادثة حصلت له في منزل بعض المشايخ الكبار ، وعلى إثر ذلك بدأت
تشرئبّ له
الصفحه ١٨٨ :
سبأ»(١).
وقال الشيخ
الآقا بزرك الطهراني في كتابه طبقات
أعلام الشيعة : «كانت مكتبة شخصية عظيمة
الصفحه ١٨٤ : صاحب معارف الرجال :
«يؤثر عنه كتاب
في طبقات
الرواة غير تامّ
عثرنا عليه»(٢).
وفي كتاب أعيان الشيعة
الصفحه ٧٥ :
للإصلاح وهداية الناس ، أمضى معظم حياته متنقّلاً بين مختلف الأصقاع
مستغلاًّ ذلك في الدعوة والإرشاد
الصفحه ١٨٩ :
«لقد ترك
المرحوم الشيخ عبد الحسين الطهراني (م : ١٢٨٦ هـ) الكثير من الموقوفات في العتبات
المقدّسة
الصفحه ٢٦١ :
فرغ منه في سنة (١٢٥٧هـ) ، فأثبت بعمله القيّم المنّة على كافّة المتأخّرين
وجعلهم عيالاً له في
الصفحه ٤٠ :
شاذان(١) ، وما ذلك إلاّ بسبب إيمان الكليني بفقاهة هؤلاء
المحدّثين ، وتضلّعهم في فهم كلام أهل
الصفحه ٧٢ :
في الدين متفنّناً مصنّفاً في أغلب العلوم ، أديباً شاعراً حسن المنثور
والمنظوم ، جاء من بلاد