الصفحه ٧٤ : تصريح
بأنّ الحديث هنا عن التركيب لا الإفراد.
وبالعودة إلى جواب
الشيخ عن السؤال الذي طرحه ، فإنّه يُجيب
الصفحه ٢١٩ : والمجهولين» فسنلاحظ عند دراسة شيوخ ابن
الجندي أنّ غالبية مشايخه من المعروفين في الوسط الحديثي السنّي أو
الصفحه ٧٥ : .
والحقّ خلاف ذلك
، فكما أنّ صحّة التركيب متوقّفة على صحّة المعاني ، فكذلك هي متوقّفة على صحّة الألفاظ
الصفحه ٢١٢ : وكتبهم فهل يكون بإمكانه
التأكّد من صحّة انتساب الكتاب إلى الراوي دون أن يرى صحّة طريقه؟ والطريف أنّ هذه
الصفحه ٨ : بن الأمير مؤمن بن الأمير محمّد تقي (نقي صح) بن الأمير رضا الحسيني القزويني
المتوفّى سنة (١٢٧٠هـ
الصفحه ١٦ : أنفاسهم نفائسهم ، وغيرِهم ممّن عاصرتهم ، كلّما صحّ لي
روايته ، وجازَتْ لي إجازته ، من كتب الأخبار
الصفحه ٢٨ : المصنّفات والفتاوى التي صحّ نسبتها إليهم
فليروها عنّي بالإجازة ، وكذلك جميع ما ظهر من تأليفات هذا العبد
الصفحه ٥٤ : مع غيرهما ، إنّ مثل هذَيْن اللفظَيْن
هو (الجزئي) ، ولذلك صحّ تعريف الشيخ : «[ما كان] نفس تصوّر معناه
الصفحه ٦٣ : )(١) ، فهو يميّز بين الناقل (الشرعي) والناقل (العرفي) ـ إنْ صحّ التعبير ـ ، وهذا
الأخير قد يكون عُرفاً عامّاً
الصفحه ٧٢ : التي طبعوا عليها»(٤).
* ثالثاً : صحّة إقامة كلّ واحد من المترادفَيْن مقام الآخر
يطرح الشيخ مَيْثَم
الصفحه ٧٦ : يعلّق عليها بأنّ الحقّ صحّة إقامة أحد المترادفَيْن مقام الآخر ،
ولكنّه تجويزٌ مشروطٌ بشرطَيْن :
الأوّل
الصفحه ١١٠ : منها بالصحّة في مصطلح أهل السنّة في الأسناد
فضلاً عن الشيعة.
٤ ـ أكّد رأي الإمامية
في قراءتهم كما
الصفحه ١٥٨ : قطره من المشرق إلى المغرب
تزيد على ...»(١).
وهناك تفصيلات راقية
تشريحية ـ لو صحّ التعبير ـ إذ يعقد
الصفحه ١٦١ : في مدى صحّة انتساب التفسير المنسوب للعسكري
عليهالسلام
منذ القرن الرابع
الهجري حتّى يومنا هذا
الصفحه ١٨١ :
الدَّين في صحّة نجاة
أبوي النبيّ(صلى الله عليه وآله) ويبحث في خاتمتها ـ تتميماً للفائدة ـ في بحث
نجاة أبوي