الصفحه ١٦٦ : ، إيران.
٧
ـ البيان : للسيّد الخوئي ـ
مطبعة العمال المركزية ـ بغداد.
٨
ـ التفسير الحديث : لمحمّد عزه
الصفحه ١٦٧ : العراق الحديث : للدكتور علي الوردي ، انتشارات الشريف الرضي ، قم ، إيران.
١٩
ـ المبادئ العامّة لتفسير
الصفحه ١٧٥ : المكتبة
التيمورية في دار الكتب العلمية في القاهرة ضمن المجموعة الحديثية تحت رقم : (٣٣٣).
٢ ـ أمّا تلخيص
الصفحه ١٩٧ : المتأخّرين ممّن اختار
لفظة (عمر) ثمّ نصّ على ترجيح لفظة عمران على ضوء عدد من القرائن ولكن يبدو لنا
أنّ الحديث
الصفحه ١٩٩ : التاريخ ذكره بهذا التعبير مع أنّ ابن الجندي
كما اتّضح معنا كان من أبرز المعنيّين بالوسط الحديثي الشيعي
الصفحه ٢٠٠ : الجرّاح،
أبو الحسن، المعروف بابن الجندي، روى عنه ابن عزور»(٢) وسنتعرّض لترجمة أبي طالب بن عزور عند الحديث
الصفحه ٢٠٢ : ذلك فعلاً حيث روى عنه ابنه
عدداً من الكتب الحديثية(٢).
ومهما يكن
موقفنا من أوّل من أخذ عنه النجاشي
الصفحه ٢١١ : هَذَا حَدِيث مَوْضُوع وواضعه أبرد من الثَّلج، فَإِن أَخذ المواثيق اِنَّمَا
يكون لما يعقل وَمَا يتَعَدَّى
الصفحه ٢١٣ : ، كتاب الحديثين المختلفين، أخبرنا بسائرها، وكان قويّاً في الأدب، قد قرأ كتب
الأدب على شيوخ أهل الأدب
الصفحه ٢١٦ : الواقع الخارجي حيث نجد الكثيرين من أعلام أهل السنّة وفطاحلهم
في الحديث ـ كما سنلاحظ عند سرد أسماء تلامذة
الصفحه ٢٢٠ :
العقائدية والحديثية عند العامّة والّتي برهن أصحابنا على زيفها في كتبهم.
والجدير بالذكر
أنّ هناك روايات
الصفحه ٢٤٣ :
الطريقة الأخبارية في مجاليها الفقهي والحديثي ، وكذلك عُدَّ آخر شخصية
جديرة بالذكر من أصحاب هذه
الصفحه ٢٤٦ : محمّد الماحوزي ، وهو عمدة مشايخه في علوم الفقه والحديث والكلام ، قال
عنه في التذكرة : «شيخنا وأستاذنا
الصفحه ٢٤٨ : المترجَم
له ـ فضلاً عن مقامه العلمي ـ من مشايخ الحديث والرواية ، وقد اتّصل العديد من
كبار مشايخهم في
الصفحه ٢٤٩ :
كتبها في الحديث والكلام والفقه ، وكما ذكر هو نفسه في اللؤلؤة فإنّ بعض كتاباته كان قد فُقد في