الصفحه ١٨٧ : مقابلتها مع سائر
النسخ ، ونرفع عنها إبهاماتها ، فأكّد المسؤول بأنّه سوف يرسلها ، وبعد مضيّ فترة
أعلمنا أنّ
الصفحه ١٨٩ :
د ـ فسّر الآية
الشريفة من قوله تعالى : (مَا كَانَ
لِلنَّبِيِّ وَالَّذِيْنَ آمَنُوا مَعَهُ أَنْ
الصفحه ٢١٠ : ثَابِت عَنْ أَنَس قَالَ: كُنَّا
يَوْماً مَعَ عَليّ بن أبي طَالب رَضِي اللَّهُ عَنْهُ فِي السُّوقِ فَرَأَى
الصفحه ٢١٨ :
إذن فلو كان
واقع الحال كما ادّعاه الآبنوسي لتعامل النجاشي مع ابن الجندي تعامله مع الشيخ
الجوهري
الصفحه ٢٢٧ : العقلية ما كان متسالماً
عليه.
ومن مميّزاته
أيضاً أنّه ينقل الرواية بكاملها مع الدقّة في نقلها ، ولذا كان
الصفحه ٢٣٤ : الامتيازات بالإضافة إلى ذلك الدقّة
البليغة والأسلوب العميق مع فرز جهات المسألة وجوانبها المختلفة وبيان تعارض
الصفحه ٢٣٥ : ، هذا مع أنّه يذكر لكلّ فقرة من فقرات
البحث الأقوال المختلفة فيها مع ذكر أدلّتها ، ثمّ الإشكال والردّ
الصفحه ٢٣٨ :
(١١٠٧هـ) في قرية (الماحوز) إحدى قرى البحرين.
أمّا سبب كون
الولادة في الماحوز مع أنّ أصله من
الصفحه ٢٤٢ : كان
عازماً على البقاء في كربلاء إلى بقايا عمره وسنىّ حياته ، وأنّه وُفّق تمام
التوفيق فيها مع ما أنعم
الصفحه ٩ : عشرات الكتب
العلمية الرصينة القيّمة مع مشاغل زعامته ومرجعيّته ومواظبته على زيارة الأئمّة
عليهمالسلام
الصفحه ١١ :
مع والده الأجلّ ، وبقيت منه أسرة شريفة جليلة إلى الآن(١). كثّر الله أمثالهم.
المجاز :
هو
الصفحه ٢١ : . مات في سنة (١٠٧٠هـ) ودفن
بمسجد الجامع في إصفهان وقبره مزار مشهور يقصده الناس ودفن معه ولده العلاّمة
الصفحه ٢٤ : وشرح إرشاد الأذهان. وهو رأس الإمامية بعد أبيه
وكان في العلوم العقلية والنقلية رئيس أهل عصره. دفن مع
الصفحه ٢٨ : من تلك الدُّرج ، ولكن قد ينضمّ مع اللؤلؤ السَّيح ، سيّما وقد اشتملت
جلّها بل كلّها على جمع متفرّقات
الصفحه ٣٧ : فإنّه سرعان ما يتصوّر أيضاً عدمها ، مع أنّ اجتماع الملكة
وعدمها منتف في الخارج قطعاً ، وذلك نحو البصر