الصفحه ٥٤ : كتبه لنفسه ـ متّعه الله ـ بحضرة شيخه الأجل ، الشيخ عليّ
بن محيي الدين الجامعي العاملي في بلدة تون
الصفحه ٨٥ :
ـ القراءة والسماع :
لقد ربطنا بين القراءة
والسماع في نقطة واحدة رغم الاختلاف بينهما في المعنى
الصفحه ١٠٤ : الصادقي : «الشيخ الفقيه ذو المرتبة الرفيعة
في الفضل والكمال الشيخ محمد بن حسن بن رجب البحراني ، والشيخ
الصفحه ١٣٠ :
الفصل الرابع
الدراسة التطبيقية
أوّلاً : التناص مع القرآن الكريم :
إنّ توظيف النصّ
الديني في
الصفحه ١٣٥ :
السَّمَاء
وَلاَ أَصْغَرَ مِن ذَلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلاَّ فِي كِتَاب مُّبِين)(١) ، ومع الآية
الصفحه ١٣٧ : نستطيع أن نستشهد على هذا النوع من التناصّ
من خلال أبيات نظمها الشيخ في خطبة عيد الأضحى عام (١٠٣٣ هـ) ، إذ
الصفحه ١٦٢ :
تحقيقها ؛ فتوكَّلت على الله مستعيناً به وبأصحاب الدراية والاختصاص في هذا
الفنّ.
ومن المناسب
الصفحه ١٦٣ : ) ديواناً من الدواوين الشعرية الغنية بما فيها.
ولكن من المؤسف
أنَّ هذا الأمر لم نلحظه في وقتنا الحالي
الصفحه ١٩٠ : السيّد إبراهيم القزويني (ت١٢٦٢هـ) على
تلاميذه ، وهي خاصّة بمسألة التعارض في الأحوال وتمييز ما هو الراجح
الصفحه ٢٦١ :
بِقَوْلِ
شَاعِر) وهو يحمل في طيّه الجمّ الغفير من أوزان الشعر ، إنّما هو قول جاهل أو إقحام
متحامل
الصفحه ٢٧٠ : تبارك وتعالى في كلّ سُوَرِهِ وآياته من ألفه إلى يائه ، أي
من أوّل سورة الحمد وحتّى سورة الناس.
ولقائل
الصفحه ٢٨٥ :
٣٨٩) ، ولكن في آخر وقايع شهر الصيام صفحة (٦٥٢) للخياباني نسبه إلى السيّد
حيدر وعدّه من العامّة
الصفحه ٣٠٥ :
وقد تمّت دراسة الكتاب وتحقيقه في فصلين ، الفصل
الأوّل : ترجمة مختصرة عن حياة المصنّف
الصفحه ١٦ : والمجاميع الحديثية المهمّة التي يرجع تأريخها إلى حوالي القرن الرابع
الهجري.
٢ ـ يوجد في المخطوط
روايات غير
الصفحه ٥٦ : الذي بذله فيه فقال(١) :
أجل لحظ طرفك
في نسخه
حَوَتْ كُلَّ
لفظ ومعنىً حسن