الصفحه ٢٩٤ :
كانَ محبّاً
وإليهِ مُحسِنا(٣)
لا يدخل
الإيمانُ في الفؤادِ
إلاّ بحُبِّ
أهْلِ
الصفحه ٢٠ :
تهزّئهم به ، فاجتمع إليه في بعض الأيّام نفر ومعهم صبيّ أمرد ولا شعرة
بوجهه ، فقالوا له : إن كانت
الصفحه ١٠٧ : .
ونقل عن الشيخ سليمان
الماحوزي أنّه قال في حقّه في رسالته في (تراجم علماء البحرين) : «كان نادرة عصره في
الصفحه ١١٣ :
٥ ـ الخطبة السليمانية
، وفيها يذكر مولد النبيّ محمّد (صلى الله عليه وآله)(١).
٦ ـ خطبة غير
الصفحه ١١٧ : الازدحام في المعجم الوسيط ، ويمكننا أن نرى ـ كذلك ـ أنّ الصيغة
الصرفية لمصطلح التناص هي : التفاعل ، وهذه
الصفحه ١٤٥ :
يقول الشيخ في الخطبة
اليونسية : «... عباد الله! لا تكونوا في الإعراض عن التذكرة ، كالحمر
الصفحه ١٦١ :
أحيى النّاس جميعاً». وجاء في أبجد العلوم للسيّد صدّيق (ت١٣٠٧هـ) : في
رسالة الشيخ المسند حسن
الصفحه ٢٢٦ : الشيخ في المقدّمة
إنّ الناظر في مقدّمة
الشيخ مَيْثَم على نهج
البلاغة تنقدح في ذهنه لأوّل وهلة عدّة
الصفحه ٢٣٢ :
من الشعر ، وذلك نحو قوله : «الثالث : المزاوجة بَيْن معنيَيْن في الشرط والجزاء كقول
البحتري
الصفحه ٢٤٧ :
التضمّنية والالتزامية للمطابقية ، وهو تسليمٌ منهم بتدخّل الوضع في هذه
الدلالات بغضّ النظر عن
الصفحه ٢٦٣ :
وهل يمكننا أن نقول
أنّ وجود الأوزان الشعرية الموافقة لبحور الشعر العربي في طيّ آياته هي التي جعلت
الصفحه ٢٩٣ :
ولَحمَهُم
على السباع حُرِّما
لكلّ شخص
مِنْهُمُ في المحشَر
شَفاعةٌ كما
أتى في
الصفحه ٣٠١ : (٢)
منها نِداؤهم
بأسمائِهم
في الحشْرِ
مع أسمائِهم(٣) آباؤهم
وهذهِ خصيصةٌ
الصفحه ٣٠٨ :
الهدى عليهمالسلام المنتخبة من كتاب (تأويل الآيات الظاهرة) في العترة
الطاهرة قال فيه
الصفحه ١٧ :
النسخة المعتمدة في الدراسة :
لقد بينّا أنّه
لا توجد نسخة غير النسخة الموجودة المصوّرة في مؤسّسة