الصفحه ٣١ : بيد آل بويه.
ولابدّ من الإشارة
إلى أنّ بني بويه كانوا على مذهب التشيّع فقد ذكر ابن كثير في البداية
الصفحه ٣٠١ : من فضائل
كفايةٌ
وغُنيةٌ للعاقل
قد تمّ روضة الزهراء
في فضائل ولد الزهرا
الصفحه ١٨٤ : ) ، مصحّحة ، عليها علامات البلاغ ، العناوين ورؤوس المطالب بالمداد الأحمر
، عليها حواشي ، عليها في بداية
الصفحه ٢٢٧ :
الأمر الآخر ، بدأ
الشيخ مَيْثَم البحراني بحثه اللغوي ببحث عنونه بـ : (مباحث الألفاظ) ، والناظر
الصفحه ١١٣ : في بدايتها ، ويظهر من عباراتها أنّها في بداية شهر رمضان ؛ لأنّه
ضمّنها بعض العبارات من خطبة النبيّ
الصفحه ٢٣٣ : في عرض
المسائل اللغوية التي طرحها الشيخ مَيْثَم البحراني رحمهالله
، لا أجد بدّاً
من الوقوف على بعض
الصفحه ٢٧٢ : انتزع ، ومن أجله صنع
، وقد نظمته في أرجوزة إليك بعض أبياتها :
هذا حديث
الخمسة الأطهار
الصفحه ٣٢ : وتأييد من يظهر على غيره بالدليل.
وممّن شارك في المناظرات
الشيخ الصدوق الذي كان يحترمه ركن الدولة ، ومن
الصفحه ٧١ : ، الذي بدأ بوقف المصاحف في المساجد على الدرس والقراءة ،
ثمّ تطوّر فشمل الكتب الفقهية والروائية والعقائدية
الصفحه ٤٥ : ـ إيران.
٤
ـ البداية والنهاية : لابن كثير ، تحقيق
وتدقيق وتعليق : علي شيري ، الطبعة : الأولى ، سنة الطبع
الصفحه ٢٢٤ :
__________________
(١) السلافة البهية في
الترجمة المَيْثَمية المطبوع ضمن الكشكول للبحراني ١/٤٣.
(٢) شرح نهج البلاغة للبحراني
الصفحه ٢١٩ :
المصادر تُشير إلى مجموعة مصنّفات ، منها :
١ ـ الشرح الكبير
لنهج البلاغة ، ويسمّى (مصباح السالكين
الصفحه ١٧٣ : أخرى برقم : (٢٩٣) ، اشتملت على شرح كتاب النكاح ، وقد فرغ من
تأليفه في (٧ جمادى الأُخرى سنة ١٢٢٥ هـ
الصفحه ١٧٢ : ) ، اشتملت على شرح
كتاب القضاء والشهادات ، وقد فرغ من تأليف كتاب الشهادات في (١٧ شهر جمادى الآخر
سنة ١٢٢٣هـ
الصفحه ٢٠٤ : العلوم ، لا سيّما شرحه الكبير المسمّى في
بعض الكتب مصباح
السالكين(١) ، فكلّ مَن اطّلع عليه «شهد له