الصفحه ٨ : الكتاب المخطوط.
وكذا ذكر ابن طاووس
في مواضع أخرى من اليقين(٣) نصوصاً نقلها من (الرسالة
الموضّحة
الصفحه ١٠ : عليها ، وقالت
مقالةً ، وبنت أبنيةً عرضت شريف منزلة الإمام المعصوم بمعالي النازل لانحطاطها عن أحكام
الصفحه ١٣ : إنّها كانت في أخريات عمره الشريف إذا صحّ ما نقله السيّد
ابن طاووس قدسسره
بأنّ محمّد بن جرير
الطبري
الصفحه ١٥ : الموضّحة) يروي فيها عن ابن عقدة سنة٣٣٣ هـ».
٣ ـ عمر رضا كحّالة
في كتابه معجم
المؤلّفين(٢) ، قال
الصفحه ١٨ : النسخة
فهو في المدرسة النظامية ببغداد ، وهو مكان النسخة التي عثر عليها السيّد ابن طاووس
والتي بخطّ
الصفحه ١٩ : إلى أنّ
اسم أستاذ الشيخ الصدوق هو (المظفّر بن جعفر) بن المظفّر وليس ابن الحسن ، ولم
نعثر رغم التتبّع
الصفحه ٢١ :
النجاشي يحضر في داره مع ابنه أبو جعفر والناس يقرأون عليه(١) ، توفّي سنة (٣٨٥ هجرية).
وقد ترجمه
الصفحه ٢٣ :
النجاشي وهو ابن خمسة عشر سنة كان مخلّطاً وكبير السنِّ فلهذا لا يروي عنه
إلاّ بواسطة.
أقول : لا
الصفحه ٢٨ : أثر الضرّ
والفقر والبؤس أمر عظيم مع غزارة علمه».
وذكر ابن كثير في
البداية
والنهاية(٣) :
قال
الصفحه ٣١ : بيد آل بويه.
ولابدّ من الإشارة
إلى أنّ بني بويه كانوا على مذهب التشيّع فقد ذكر ابن كثير في البداية
الصفحه ٣٢ : جملة المناظرات مناظرة ابن عبد الله
البصري وعلي بن عيسى الرمّاني عام (٣٦٠ هجري) ، ومناظرة أبي اسحاق
الصفحه ٤٤ : ذكرتم
لنا غير السيّد ابن طاووس ممّن اعتمد على هذا الكتاب ولو شخصاً واحداً فنكون ممنونين
لكم.
قال (ص١٩
الصفحه ٤٦ : الشاهرودي ، الطبعة : الأولى ، سنة الطبع : ربيع الآخر ١٤١٢هـ
المطبعة : شفق ـ طهران ، الناشر : ابن المؤلّف.
الصفحه ٥٢ : بن حسين آل حرز بعد نسخ كتاب ألفية ابن مالك : «وقع الفراغ من تسويد هذه الأوراق يوم السابع والعشرين من
الصفحه ٥٣ : صفر بن إبراهيم
ابن داغ عفى الله عنهم»(٢).
ـ وقد ختم الشيخ
أحمد بن عبد الرحمن العبد اللطيف كتاب في