الصفحه ٢٦ : رجوعنا إلى
كتب أهل السنّة وجدناها مملوئة بنصوص من حياته ونحن ننقل بعضها لغرض الاختصار.
قال الخطيب
الصفحه ٤٤ :
قال(ص١٧) :
«فقد اعتمد عليه
العلماء الأجلاّء من القرن الخامس إلى يومنا هذا».
أقول
:
لابأس لو
الصفحه ٥٢ : من النماذج تبيّن طرق ختامهم للمخطوطات ، من قبل
النسّاخ ، ونحيل التفصيل إلى بحث النسّاخ ومقدِّمته
الصفحه ٥٣ : إلى رحمة ربّه الأمجد أحمد بن حسين بن أحمد بن محمّد
بن حرز البحراني أصلاً الأحسائي مولداً ، غفر الله له
الصفحه ٦١ : وآله ألف ألف التحية والسلام»(١).
٥ ـ التملّك بالإرث :
وهو من التملّكات
المتعارفة في بيوت العلما
الصفحه ٦٥ :
أحسائيون ، كنماذج عن فن التقريظ لدى الأحسائيين ، وهي كما يلي :
ـ لعلّ أقدم تقريظ
أحسائي عرفناه يعود إلى
الصفحه ٦٨ : ء ومفضّل مدادهم على دماء الشهداء وصلّى
الله على محمّد وآله الأمناء وورثة الأنبياء.
أمّا بعد فقد عرض
علي
الصفحه ٦٩ : للرأي المبرم في الرسالة ،
نذكر إشارة إلى بعضها من النماذج الأحسائية التي تخلّلها بعض التعليقات
الصفحه ٧٠ : العين ، وتسبيل المنفعة للمصالح العامّة أو
الخاصّة. وهو من الأمور المستحبّة التي يقصد بها التقرّب إلى
الصفحه ٧٢ : ، التفسير جامع الجوامع : الفضل بن حسن الطبرسي (٤٦٨ ـ ٥٤٨هـ) ، والكتاب يبدأ من سورة يس إلى سورة الناس
، وهي
الصفحه ٨٢ : حسن ابن الشيخ عبد الله ابن الشيخ علي آل عيثان الأحسائي (١٢٩٠
ـ ١٣٤٨هـ) ، لكاتبي (البرهان
في تفسير
الصفحه ٨٣ : لأجل إهداء النسخة إلى
أستاذه أو من يعزّ عليه رضاه ، وهو نوع من التبادل العلمي الجميل الذي حفلت به بعض
الصفحه ٩١ :
سبيل الرشاد
وموصل الكلّ
إلى السداد
فائدة علمية :
ـ من أبعاد التقييدات
الصفحه ٩٥ : إيران.
٢٠
ـ مطلع البدرين في تراجم علماء وأدباء الأحساء والقطيف والبحرين : جواد ابن حسين آل الشيخ علي
الصفحه ١٠٤ :
محدد ؛ يمكن الرجوع إلى ترجمة أستاذه السيّد ماجد الصادقي ، والرجوع إلى
هذه الترجمة لغرض معرفة