الصفحه ٢٦٤ : سبيل الاتّفاق ومن غير
قصد ، وهذا هو الكتاب يصرّح في خطابه للرسول الأعظم محمّد(صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٦٥ : الأدب في جميع مجالاته وشتّى ضروبه وفنونه قد تطوّر الشعر إلى أنواع من الفنون
والصناعات الشعرية مثل
الصفحه ٢٦٦ : .
فكيف تطوّر الشعر
العربي من الشعر العمودي إلى تلكم الصناعات الشعرية التي ربّما يستغرب منها شعرا
الصفحه ٢٦٨ : .
فهلمّ بنا هنا ـ
ولمّا بلغ بنا المطاف ، إلى معرفة سرّ خفيّ الألطاف وما علمناه من صناعة الأدب الشعري
في
الصفحه ٢٧٢ :
عليه ذا وآله الأنباه
يحكيه نصّاً
ما حكته العالمة
قال
سمعت ذات يوم فاطمة
الصفحه ٢٧٤ : ء
والأدباء من أبناء طائفتي خاصّة أن يتوجّهوا إلى كتاب الله وأن يأخذوا هذا المقال
بعين الاعتبار ويدرسوا الأمر
الصفحه ٢٧٧ :
منظومة
روض الزهر
في آل سيّد البشر عليهمالسلام
تأليف
الشيخ محمّد بن مصطفى البرزنجي
الصفحه ٢٨١ : المشتملة على أسماء البشير النذير. تنوير العقول في أحاديث مولد الرسول
صلّى الله عليه وآله. تنوير القلوب في
الصفحه ٢٨٤ : السيّد عبد العزيز الطباطبائي باسم : (نظم الدرر
في آل سيّد البشر) ، ونسبها لصاحبها حيث قال : لمحمّد بن
الصفحه ٢٩٧ :
وماتَ وهو
مبغضٌ للآلِ
فَدَخَلَ
النارَ وبِئْسَ الصّالِ
الصفحه ٢٩٨ : )
وكَلْبُهُم
قَرمٌ رفيعُ الجاهِ
أحبارُهُم
للناسِ حَبْلُ اللهِ
جَعَلَ
فِيهُمُ الإلهُ
الصفحه ٢٩٩ :
وفي حديثِ
الديلمي قد ورد
لا يدخلُ
النارَ مِنَ الآلِ أحَد
تحريمُهُم
على
الصفحه ٣١١ : ومدى تأثيرها على الأمّة
وسرّ استمرارها باستمرار الرسالة المحمّدية حيث قال (صلى الله عليه وآله) حسين
الصفحه ٣١٤ : وآله) ، منهجنا في
الكتاب ، وأخيراً.
كما اشتمل على : نواصب الرواة في القرن الأوّل الهجري
، في القرن
الصفحه ٣١٧ : .
وقد صدرت من هذه السلسلة إلى الآن المجموعة التالية :
مجموعة المقالات الأصولية ، مجموعة المقالات في