الصفحه ٣ : الغلاف : نموذج من مخطوطة منظومة روض الزهر في آل
سيّد البشر عليهمالسلام
للشيخ محمّد بن
مصطفى البرزنجي
الصفحه ٩ : الإمامة ، وقسّم رسالته إلى فئتين الفئة الأولى وهي المتسنّنة وتكلّم عنها وذكر دليلها وناقشها.
أمّا الفئة
الصفحه ١٥ : المخطوطة :
لم أطّلع على أيّة
نسخة سوى نسخة واحدة في مؤسّسة كاشف الغطاء مصوّرة ، وقد أجهدت نفسي وسافرت إلى
الصفحه ١٧ : عبد الله بن محمّد رضا شبّر
وفاته (اعتقد ١٢٤١ هـ) : «ثمّ ساقه التقدير وتداولته المقادير إلى حيازة
الصفحه ١٨ : الناسخ
سنة النسخ بقوله «نجزت الرسالة الموضّحة بحمد الله ومنّه وصلّى الله على خير خلقه سيّدنا
محمّد وآله
الصفحه ١٩ : إلى أنّ
اسم أستاذ الشيخ الصدوق هو (المظفّر بن جعفر) بن المظفّر وليس ابن الحسن ، ولم
نعثر رغم التتبّع
الصفحه ٢١ :
سنة» (٣٢٩ هجرية) ـ يعني في الريّ ـ وسافر إلى الموصل سنة (٣٧٤ هجرية) حيث ذكر في نسخة
مخطوطة من كتاب
الصفحه ٣٣ : عند طبعنا للرسالة.
فنقول :
بسم الله الرحمن الرحيم
سنشير إلى الصفحة
التي نريد أن نعلّق عليها
الصفحه ٣٤ : وعبقريّات رفعتهم إلى الأوج الأعلى من آفاق العلم والمعرفة وسجّل اسمه في قائمة
عظماء التاريخ وجهابذة العلم
الصفحه ٣٥ : البغدادي».
أقول
:
لابدّ من الإشارة
إلى أنّ أوّل من ذكر هذا الاسم وهذه الرسالة هو السيّد ابن طاووس في
الصفحه ٣٦ : المحقّق حيث نسب هذه الصفات إلى معجم المؤلّفين(١) في حين لم يذكر صاحب المعجم كلّ هذه الصفات وإنّما فقط ذكر
الصفحه ٣٧ : ) :
«ولقد أجبل المظفّر
على نمط من خصال الطبع والسلوك في الحياة فهو إلى جانب علمه وغزارة معرفته فهو كثير
الصفحه ٣٨ :
قال (ص٧) :
«ومن دراستي لشيوخ
السيّد المظفّر الذين توصّلت إلى معرفتهم عن طريق الروايات التي
الصفحه ٤١ : الكتاب.
قال (ص١٦) :
«عدم التوصّل إلى
معرفة من درس عليه».
الصفحه ٤٥ : الرجائي ، سنة الطبع : ١٤٠٤هـ ، المطبعة
: بعثت ـ قم ، الناشر : مؤسّسة آل البيت
عليهمالسلام
لإحياء التراث