الصفحه ٣٠ : ازدهار
العلم ونشاط العلماء في بيان الحقائق في كلّ عصر وزمان يرتبط إرتباطاً وثيقاً بعوامل
عديدة ومن تلك
الصفحه ٤٣ : اعتمد عليه فقد ذكرنا العلم الذي ذكر هذا الكتاب ونقل منه
هو السيّد ابن طاووس وهو الوحيد الذي عثرنا عليه
الصفحه ٧٦ :
الروايات عن القطع وحدوث الإرسال في سندها ، كما تتضمّن العديد من صفات التلاميذ والأساتذة
وألقابهم العلمية من
الصفحه ٨٦ : التثبّت العلمي الذي كان يتّبعه العلماء.
ثانياً : وثائق صحيحة تدلّ على ثقافات العلماء الماضين وما قرأوه
الصفحه ٩٠ : الشيخ أحمد
بن حسين آل حرز بعد نسخه كتاب ألفية
ابن مالك في آخر النسخة
المذكورة أرجوزة في مدح العلم وخاصّة
الصفحه ١٥٧ : : ابن العبد ، طرفة : شرح : محمّد مهدي ناصر الدين ، دار الكتب العلمية ، بيروت
، ٢٠٠٢م.
٢٠
ـ الذخائر في
الصفحه ٢٠٥ : المصادر والكتب
أسماءهم وتستفيض في ذكر فضائلهم وآثارهم ، لا يعلم عنهم كثير من أبناء هذه الأرض ،
وربّما علم
الصفحه ٢٥٧ : يتألّف من ثلاث مكوّنات وهي : النثر والسجع والشعر ، وكلّ من هذه العناوين الثلاثة
لها مباحثها العلمية في
الصفحه ٢٦١ : ؛ وذلك أنّ للأدب قوانينه وموازينه العلمية ، فلا يمكن تجاوزها أو تحميلها غير
ما تبديه من قواعد وفنون وبيان
الصفحه ٢٥ : الروايات كثيراً وقد
ذكره في مستدركات
علم رجال الحديث الشيخ
__________________
(١) تاريخ مدينة دمشق
٥٤
الصفحه ٢٦ : : «وحدّثني
أحمد بن عمر بن روح أنّ المعافا بن زكريّا حضر أو
__________________
(١) مستدركات علم رجال
الصفحه ٢٧ :
قرأ في دار لبعض الرؤساء وكان هناك جماعة من أهل العلم فقالوا له في أيّ نوع
من العلوم تتذاكر فقال
الصفحه ٢٨ : أثر الضرّ
والفقر والبؤس أمر عظيم مع غزارة علمه».
وذكر ابن كثير في
البداية
والنهاية(٣) :
قال
الصفحه ٢٩ : زكريّا
البغدادي بن يحيى بن حميد بن حماد الحريري النهرواني المعروف بابن طرّاز : مستدركات
علم رجال الحديث
الصفحه ٣١ : والنهاية(١) : «وكلّهم فيهم تشيّع ورفض» أي آل بويه.
وكانوا يحبّون العلم
والعلماء وكانوا يقيمون المناظرات