الصفحه ٥١ : الأحسائية وما أبرزته من
فوائد علمية كانت عوناً ومساعداً للباحثين ، وقيمة علمية زادت من قيمة المخطوط نفسه
الصفحه ٥٧ : عبارات مشابهة لما ذكرناه آنفاً للغرض نفسه ، نستعرض بعض
هذه النماذج مع تصنيفها بحسب مسوغات التملّك
الصفحه ٦٤ : : مدحه وأثنى عليه ، وعندما يقال : قرّظ الكتاب : وصف محاسنه ومزاياه.
وهو نفس المعنى الاصطلاحي للكلمة ، عند
الصفحه ٦٥ : بن أحمد الأحسائي ، ولعلّه هو نفس الشيخ علي بن أحمد بن صالح السبعي العيني
القاري الأحسائي البحراني من
الصفحه ٧١ : التي تخدم الغرض الديني نفسه ،
حتّى أصبحت توقف المكتبات والخزائن الخاصّة على المكتبات العامّة كمكتبات
الصفحه ٧٤ : (ت
١٣٥٨هـ) ، فقد أوقفها عبد الله بن عبد الله آل حسين الأحسائي ، وهي بلا تاريخ ، كتب
في وقفيتها الناسخ نفسه
الصفحه ٨١ : والبرهان في
__________________
(١) هو نفس الشيخ محمّد
بن علي الشعبي الذي أوقف كتاب تفسير الطبرسي على
الصفحه ١٢٥ : لغيره ، فيضفيها إلى نفسه ، ويصرفها عن قائلها(٣) ، ومن أقسامه : الاجتلاب والانتحال والادّعا
الصفحه ١٣٠ : أيّ نصّ يمكن أن يشكّل عنصر إقناع للمتلقّي ؛ فالمُلْقِي يعي أنّ للنصّ الديني
تأثيراً في نفس المتلقي
الصفحه ١٤٠ : (٢).
٢ ـ لا أطلب أثراً بعد عين :
يتناصّ الشيخ في
الخطبة السابقة نفسها مع هذا المثل بقوله : «... أين من نهر
الصفحه ١٤٢ : القدم ، قد تكون لها ستّ عيون وثمان أرجل وهي صموتٌ وليس بها صمم ، وتلقي نفسها
للفريسة كالسباع ، وتفترس
الصفحه ١٤٥ : إلى آخر ، ومن تركيب إلى غيره ؛ فالجمل تتنوّع بين الاسمية والفعلية ، والجمل
الاسمية نفسها قد تلقى من
الصفحه ١٤٦ : والجمل الاسمية من
غير توكيد أو مؤكّدة بمؤكّد واحد أو أكثر ، وتصب في الغرض نفسه وهو التحذير من
الدنيا
الصفحه ١٧٨ : ، منتزعة من كتاب فلك النجاة للمؤلّف نفسه. انتزعها عندما طلب منه البعض
__________________
(١) السيّد
الصفحه ١٨٠ : والبيان
عن أوصاف خصال أشرار أهل هذا الزمان) ، (لؤلؤ التنزيه للربّ النزيه) ، ويظهر في الأخير
أنّه نفسه (جبر