الصفحه ٦٣ :
فى تفسيره لمجاز
القرآن ، فألف « المجازات النبوية » : ( إذ كان فى الآثار الواردة عن رسول الله
الصفحه ٨٣ : » عن حسان بن ثابت شاعر الرسول والدعوة الإسلامية. فحين أخذ يكشف عن وجوه
المجاز فى قوله عليهالسلام
الصفحه ٩٨ : والطرف البيانية فى ٣٦١ حديثا من أحاديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وقد طبع فى العراق
سنة ١٣٢٤ ، سنة
الصفحه ١٣٠ : مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا
إِلَىٰ مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ
﴾
[١٧١] وقد مضى كلامنا على
الصفحه ١٤٩ : ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ
وَإِرْصَادًا لِّمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ مِن
الصفحه ١٥٠ : أمرهم ببذل نفوسهم وأموالهم فى الجهاد عن
دينه ، والمنافحة عن رسوله عليهالسلام
، وضمن لهم على ذلك الخلود
الصفحه ١٥٢ : الكتاب بمشيئة الله.
وقوله تعالى : ﴿ لَقَدْ
جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا
الصفحه ١٥٨ :
ـ أنهم يثنون صدورهم على عداوة الله ورسوله ، صلىاللهعليهوآله.
وذلك كما يقول القائل : هذا الأمر فى طىّ
الصفحه ١٧٤ : .
__________________
(١) اللزبة : الشدة
والقحط. يقال سنة لزبة أي شديدة.
(٢) وفى « نهاية
الأرب » ج ١ ص ٩٥ روى عن رسول الله أنه
الصفحه ١٩٠ : رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا
إِلَىٰ مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ ﴾
(٢) فسماه تعالى روحا
على هذا
الصفحه ٢٥٤ : العلوم منه. واشتهر بحفظ حديث رسول الله. وقد استقدمه الرشيد إلى
بغداد سنة ١٨٨ ه وقرأ عليه أشياء من كتبه
الصفحه ٢٥٨ : والقعود. وذهب بعض
علماء الشيعة فى تأويل هذه الآية مذهبا آخر ، فقال : المراد بذلك تقلّب الرسول
الصفحه ٣٠٤ : بن مالك قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: « ما من مؤمن إلا وله فى السماء بابان : باب ينزل منه
الصفحه ٣٨١ : ء الرسول
علی فترة من الرسل
١٣٥
ما معنی إتیان الشهادة
علی وجهها ، وهل للشهادة وجه
الصفحه ٣٨٤ :
ثنی الصدور علی عداوظ
الله ورسوله أو ثنیها بمعنی الإخفاء والمسارة
١٦٦
اتخاذ الله