الصفحه ١٨٤ : ٣٧.
(٣) ورد هذا البيت فى
ديوان جرير هكذا.
ويلكمو
يا قصبات الجوفان
جيئوا
بمثل
الصفحه ١٩٤ : سبحانه : ﴿
يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ
تُلْقُونَ
الصفحه ٢١٢ : . وعلى
هذا قول عمرو بن معديكرب (١)
لبنى سليم : ( لله درّكم يا بنى سليم ! والله لقد قاتلناكم فما أجبنّاكم
الصفحه ٢١٩ : الراجح ، إذا كان كريما عليك
، أو حبيبا إليك.
__________________
(١) فى الأصل : يثقل
بالياء وهى تحريف.
الصفحه ٢٣٢ : معه ، ويتصرفن
على أمره ، طاعة له. ونظير ذلك قوله سبحانه فى « سبأ » : ﴿ يَا
جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ
الصفحه ٢٣٣ : لها.
(٣) فى الأصل «
بالحصيات » بالياء المثناة التحتية. وهو تحريف ، والصواب بالحصبات. بالباء الموحدة
الصفحه ٢٣٦ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الحج »
قوله تعالى : ﴿ يَا
أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ
الصفحه ٢٦٤ : الياء ، فكأنه تعالى جعل الفاحشة تبيّن حال صاحبها ، وتشير إلى ما يستحقه من
العقاب عليها. وهذا من أحسن
الصفحه ٢٧٤ : ، ودلالة قاهرة (١)
. فسبحان الله رب العالمين.
وقوله سبحانه فى ذكر البعث : ﴿ قَالُوا
يَا وَيْلَنَا مَن
الصفحه ٢٧٥ :
__________________
(١) الإخلاق : كون
الشيء خلقا باليا بعد جدته.
(٢) فى الأصل : «
للون » وهو تحريف من الناسخ. والتصويب مما
الصفحه ٢٨٥ : من البدن.
وقوله سبحانه : ﴿
أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَىٰ عَلَىٰ مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ
الصفحه ٣٢٤ : صفّا. كلا القولين جائز.
و قرأنا (١)
حمزة و الكسائي: سيفرغ لكم، بالياء و فتحها، و قرأنا (٢)
: سنفرغ
الصفحه ٣٢٥ : الواو
بالأصل وهى ضرورية.
(٤) مطموسة بالأصل
وهى مفهومة من السياق.
(٥) فى الأصل « الخير
» باليا
الصفحه ٣٣١ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الامتحان (١)
»
قوله تعالى : ﴿ يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا
الصفحه ٣٤٥ : لهمّ يا أميمة ناصب
و ليل أقاسيه بطيء الكواكب
أي : ذى نصب. قال فكأن العيشة أعطيت