الصفحه ٢٠٧ : استماع الأصوات ، وهمس الحركات. قال بعضهم
: وذلك كالضرب على الكتاب لتشكل حروفه ، فتمتنع على القارئ قراءته
الصفحه ٢١٢ : عليه كتابه الموسوم « بتقريب الأصول » فى
أخريات من الكلام فى
__________________
(١) عمرو بن معديكرب
الصفحه ٢١٧ :
البيت لقائله فى « جامع أحكام القرآن » ج ١١ ص ٢٦ ، وكذلك لم ينسبه ابن مطرف
الكناني فى كتابه « القرطين
الصفحه ٢٤٢ :
كِتَابٌ يَنطِقُ بِالْحَقِّ وَهُمْ (٢)
لَا
يُظْلَمُونَ ﴾
[٦٢] . وهذه استعارة. والنطق لا يوصف به إلا من
الصفحه ٢٥٠ : عن قراءة « للكتاب » و « للكتب » بالمفرد والجمع ،
فى سورة الأنبياء.
الصفحه ٢٥٣ : الأوراق
المفقودة من الكتاب.
(٢) فى الأصل « أن »
وهو تحريف من الناسخ.
الصفحه ٢٥٧ : على معنى هذا الخبر فى كتاب « مجازات
الآثار النبوية » .
وقوله سبحانه ﴿ فَافْتَحْ
بَيْنِي
الصفحه ٢٦٤ : ء فى ذلك أقوال نحن نستقصى ذكرها عند البلوغ إليها من
الكتاب الكبير
__________________
(١) هنا عشرة
الصفحه ٢٦٥ :
بتوفيق الله ومشيئته
، إلا أننا نشير إلى بعض ذلك هاهنا إشارة تليق بغرض هذا الكتاب فى طريقة
الصفحه ٢٦٧ : الاستعارة فى عدة مواضع من هذا الكتاب.
وقوله سبحانه : ﴿ قُلْ
جَاءَ الْحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا
الصفحه ٢٧٤ : بمكة حين دعا قومه إلى الإسلام. وهى فى كتاب « جمهرة خطب
العرب » ج ١ ص ٥١. وقد نقلها عن « السيرة الحلبية
الصفحه ٢٧٥ : : إذهاب نور الأبصار حتى يبطل إدراكها
، تشبيها بطمس حروف الكتاب ، حتى تشكل قراءتها.
وفيه أيضا زيادة معنى
الصفحه ٢٨٣ : على أمه تنكر له ... والقصة كاملة فى كتاب «
ديوان الهذليين » ج ٢ ص ٨٨ ومتكورين أي بعضهم على بعض
الصفحه ٢٨٧ :
نُّعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا
__________________
(١) للكتاب ، أو للكتب
، على قراءتى الإفراد والجمع ، كما
الصفحه ٢٩٥ : المراد بذلك أن هذا
الكتاب العزيز لا يشبهه شىء من الكلام المتقدم له ، ولا يشبهه شىء من الكلام
الوارد بعده