الصفحه ٨٩ : الخطيب فى « تاريخ بغداد (٢)
» وابن الجوزي فى « المنتظم (٣)
» . وكان ثبت السماع صحيح الكتاب ، وأملى الحديث
الصفحه ٩٠ : .
(٨) ـ أبو إسحاق إبراهيم بن أحمد بن
محمد الطبري الفقيه المالكي ، ولم يذكره الشريف الرضى فى واحد من كتابيه فى
الصفحه ١٠٣ : فى ذلك ما ذكرته فى كتابى الكبير
على شرح واستقصاء ، وهو أن يكون المراد بقوله تعالى : ﴿ فَضَرَبْنَا
الصفحه ١١٩ : كتابه « تأويل مشكل القرآن » بقول النابغة الجعدي :
إذا
ما الضجيع ثنى جيده
تثنت
الصفحه ١٢١ : فكتب « عميا » بدون همزة. وقد همزنا ما أغفله فى جميع
المواطن بالكتاب ، فلا حاجة إلى التنبيه عليه.
الصفحه ١٢٣ : استقصينا الكلام على ذلك فى كتاب « حقائق
التأويل » . فمن بعض ما قيل فى ذلك أن بشارة الله تعالى سبقت بالمسيح
الصفحه ١٤٨ : المتنبي يقول : ابن جنى أعرف بشعرى منى ، وقد كان ابن
جنى أستاذا للشريف الرضى ، ونقل هذا عنه كثيرا فى كتابه
الصفحه ١٥٢ : الكتاب بمشيئة الله.
وقوله تعالى : ﴿ لَقَدْ
جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا
الصفحه ١٥٦ : محو الأثر. من قولهم : طمست الكتاب. إذا محوت سطوره.
وطمست الريح ربع الحىّ. إذا محت رسومه. فكأنّ موسى
الصفحه ١٥٨ :
ومن السورة التي يذكر
فيها
« هود » عليهالسلام
قوله تعالى : ﴿ الر
كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ
الصفحه ١٨٦ : .
(٤) هنا قطعة مفقودة
من الكتاب تبلغ ورقة تقريبا.
الصفحه ١٩٠ : المعنى ، لأن به حيا (٣)
أمته ، وبقاء شريعته. وقد مضى معنى ذلك فيما تقدم من هذا الكتاب.
فأما قوله سبحانه
الصفحه ١٩٨ : الله تعالى بعلمه من
المصلحة المستسرّة فى ذلك.
وحقيقة المحو طمس أثر الشيء. من قولهم :
محوت الكتاب. إذا
الصفحه ٢٠٠ : غضب واستشاط. وقد أومأنا إلى هذا المعنى فيما تقدم من هذا الكتاب.
وإنما قال سبحانه : ﴿ وَاخْفِضْ
الصفحه ٢٠٦ : عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ
عِوَجًا ، قَيِّمًا لِّيُنذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِّن لَّدُنْهُ