الصفحه ٤١ : يصرفنا عن مواصلة
البحث. إلى أن هدانا الله للوقوف عليه فى كتاب « إمتاع الأسماع » للمقريزى. وقد
قاله النبي
الصفحه ٤٦ :
السابقين عليه. ويمضى فى الكتاب كله على هذا الضرب من الإيجاز كأنه يفصّل التفسير
على القدّ ، لا يزيد على
الصفحه ٤٧ : بما لا يكشف عنه
إلا الموازنة بين هؤلاء الثلاثة فى مواضع متحدة ، وآيات بعينها من كتاب الله.
فأبو
الصفحه ٤٨ : القارئ الكريم ـ
من كتاب الله العزيز ، وتتبعها عند أبى عبيدة فى مجازه ، وعند ابن قتيبة فى مشكله
، وعند
الصفحه ٤٩ : الرضى فى كتابنا
هذا : [ وهذه استعارة. والمراد بها : أنهم غفلوا عن ذكره ، وتشاغلوا عن فهمه ،
يعنى الكتاب
الصفحه ٥٥ :
الكريم واضحة فى كل صفحة من الكتاب ، وفى كل موطن من مواطن بيانه.
القرآن الكريم بين
الحقيقة والمجاز
لم
الصفحه ٥٦ : الكتاب والسنة ـ كما يدل على ذلك اسمهم ـ ولهذا لا يأخذون بالمجاز
إلا إذا كان مشهورا وكانت القرينة واضحة
الصفحه ٦٠ : ، وقد كان الثعلبي بفطرته ميالا إلى
الأخبار وقصص الأمم الماضية والقرون الخالية ، وله غير التفسير كتاب
الصفحه ٧٥ : . والجوهري
أبو نصر إسماعيل بن حماد المتوفى سنة ٣٩٨ ه ، وهو صاحب كتاب « الصحاح » المشهور
فى اللغة الذي لخصه
الصفحه ٨٠ :
صلاة الجمعة بمساجد أهل السنة.
ولعل نظرة على أحداث ذلك القرن عاما
عاما فى كتاب « المنتظم » أو « الكامل »
الصفحه ٨١ : المصورة من « تلخيص البيان » بأن مؤلف هذا الكتاب هو الشيعي الخالي عن
التعصب
الصفحه ٨٢ :
وأدرك المرحوم الدكتور زكىّ مبارك ذلك
وهو يتحدث عن الشريف فى كتابه فقال : ( والواقع أن الشريف كان
الصفحه ٨٣ : كتاب
الله ، فقبلها (٢)
.
والحق أننا لم نلحظ فيما كتبه الشريف
الرضى أو نظمه أثرا لتعصب ممقوت ، أو لمحة
الصفحه ٨٦ :
المالكي المتوفى سنة ٣٩٣ ه (١)
.
والحق أن الأستاذ الشيخ عبد الحسين أحمد
الأمينى قد زودنا فى كتابه
الصفحه ٨٧ : ،
وقد أجازه فى كتابه المسمى « بالإيضاح »